الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - الحمد لله بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2018-06-19
سوالف حريم - الحمد لله بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة
سوالف حريم
الحمد لله
في الواقع أنا سعيدة ومبسوطة من "الفيفا" لأنه لا يوجد في الأولومبياد مسابقة للفروسية، وسبب سعادتي هو خوفي على سمعة الخيول العربية الأصيلة، فلو كانت هناك بطولة للفروسية لكانت فضيحتنا نحن العرب "بجلاجل وأجراس"، فمن يقتنون الخيول العربيّة يقتنونها للزّينة والفخفخة، حتى أنّني رأيت ذات يوم على التلفاز أحد "الهتّيفة" يفاخر بأنّ لسيدّة ثمانية آلاف فرس أصيلة، ينقلها بالطائرات في الصّيف ألى ألمانيا؛ لأنها لا تحتمل حرارة طقس الصحاري! ومما يلفت الانتباه في سباقات الخيول التي تقيمها دول عربية، أنّ الفرسان الذين يمتطون خيول السباقات غالبيتهم من أوروبا، وهم رياضيون نحيفو الأجسام، في حين أن من يمتطون الابل في سباقتها "رموت" أي رجل آلي صغير الجسم؛ كي لا يثقل على الناقة أو البعير المتسابق.
وتساءلت كثيرا عن سبب عدم وجود "خيّالة" من العرب! مع معرفتي المسبقة أنه لم يعد عندنا من يسرجون على الخيل، تماماً مثلما لم يعد عندنا من يجالسون الكتاب، إلا من رحم ربي، فهل خيبنا نحن عرب القرن الحادي والعشرين ظنّ جدّنا المتنبي عندما قال قبل أكثر من ألف سنة:
أعزّ مكان في الدّنى سرج سابح...وخير جليس في الزمان كتاب.
19 -6-2018
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف