الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القدس بوابة السماء بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2018-06-16
القدس بوابة السماء بقلم: عطا الله شاهين
القدس بوابة السماء
عطا الله شاهين
في شوارعها وأزقتها ترى القدس شامخة بقبابها الإسلامية والمسيحية ما يجعلك تنجذب لمدينة ليست مدينة عادية كباقي مدن فلسطين، فهناك ترى كم هي قريبة من السماء، لكنك حين تنظر في عيون أبنائها ترى الحزن فيها، فتحزن لحزنهم، فالمحلات في أزقتها تراها شبه خالية من وضع اقتصادي صعب يعاني منه المقدسيون منذ عقود فملاحقة الاحتلال لأبناء القدس لم تتوقف، لكن القدس بالنسبة للمقدسيين هي عشقهم الأخير، فالقدس تهوّد بسرعة مخيفة، لكنك ترى بأن أبنائها لا يفرطون بها، فهم صامدون في مدينة تبكي حزنا على حالها ..
حين تقف وتنظر إلى أسوارها قبل مغادرتك عنها ترى كم حبكَ لها يمنعك من تركها سريعا.. تبكي على القدس، وتنظر كم هي قريبة من السماء، وكأنها بوابة إلى السماء.. مدينة باتت تهوّد بوتيرة سريعة، لكن المقدسيون لن يتركوها، فهي تبقى لهم العشق الأبدي..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف