الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا أمتي قد اعدوا العدة لمسجدي بقلم:سمير دويكات

تاريخ النشر : 2018-05-24
يا أمتي قد اعدوا العدة لمسجدي بقلم:سمير دويكات
يا أمتي قد اعدوا العدة لمسجدي
سمير دويكات

يا أمتي قد أعـــد اليهود العدة لمسجدي
وصــاروا وصاة على قدس المعبدي
وأمتى لاهية بمتاع الخلاف والانقسام
وكأنه حق لها في فرقاء خصم تغردي
فاين هي الامة مما يجري، والشعوب
لها صوت في كــل الانحاء ويرعدي؟
ان هانت عليكم غزة، وطغى بني صهيون
ونالوا منهم قتل وحصار لـه موقدي
فهل ستهان عليكم القدس وفي مسجد
القبلة الاولى وميعــاد نبي الله الهدي؟
اخوة في الدين مسيح لنا خيرا ومحمد
له الرسالة في اسراء جــاء موعدي
الى متى يا امة الدين ويــا امة المعتصم
قد نالوا من شرف لنا هو القيمة والسدي؟
هل سنبقى خلف حكــام ليس فيهم سوى
طهر في خمر له السكر شرب عدي؟
أم ننتظر ان تمطر السماء بلابل ضد اشرمة
اليهودي والامريكي السـافل الصدي
ضقنا ضرعا في خيانة لها الاعراب قولا
وافعالهم فـــي قلب الامة الغدي
متى سيعود السيف حرا والانسان حر
يقاتل من اجل البلاد وفيها يسعد النبي؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف