ربيبُ الخيرِ عيناها و إنّي
غريقٌ ينحني قلبي سواها
أخاطِبها بعقلي كل حينٍ
وأسكتُ عاجزًا فيما أراها
حنينٌ يطرقُ الأبوابَ يشكي
فلا اشتقتم و لا همَست عساها
أقام الحزنُ في قلبي ليالٍ
تعالي بددي غيمًا تباهى
تعالي وامسحي خدّي و روحي
و نامي حيثُ عيني مبتغاها
أصافحُ رونقَ النسيانِ أبكي
حديثُ السرِّ و العلنِ احتواها
جمالُكِ لاحَ في أفقٍ منيرٍ
فغارَ الوردُ منها و استحاها
أعيذُكِ باسمِ رحمنٍ رحيمٍ
أعيذُكِ باسم خلّاقٍ دحاها
---
ببساطة
قضيتي عصيبة
اتهموني
فنعتّ بالغريبة
وقفت
لأدافع عن نفسي
فرشقت بالنظرات المريبة
خفت ، هززت
و شعرت أنني المصيبة
سمعت همسًا
ينادي يناجي
هلمّي تعالي
ركضت ركضت
و دون عجالِ
و فجأة
صحت فيهم
أن دعوني
انثروا حلمي
هباءً و اسمعوني
كل ما في الأمر أني
طرت
و بعدها
بالشباك قيدوني
غريقٌ ينحني قلبي سواها
أخاطِبها بعقلي كل حينٍ
وأسكتُ عاجزًا فيما أراها
حنينٌ يطرقُ الأبوابَ يشكي
فلا اشتقتم و لا همَست عساها
أقام الحزنُ في قلبي ليالٍ
تعالي بددي غيمًا تباهى
تعالي وامسحي خدّي و روحي
و نامي حيثُ عيني مبتغاها
أصافحُ رونقَ النسيانِ أبكي
حديثُ السرِّ و العلنِ احتواها
جمالُكِ لاحَ في أفقٍ منيرٍ
فغارَ الوردُ منها و استحاها
أعيذُكِ باسمِ رحمنٍ رحيمٍ
أعيذُكِ باسم خلّاقٍ دحاها
---
ببساطة
قضيتي عصيبة
اتهموني
فنعتّ بالغريبة
وقفت
لأدافع عن نفسي
فرشقت بالنظرات المريبة
خفت ، هززت
و شعرت أنني المصيبة
سمعت همسًا
ينادي يناجي
هلمّي تعالي
ركضت ركضت
و دون عجالِ
و فجأة
صحت فيهم
أن دعوني
انثروا حلمي
هباءً و اسمعوني
كل ما في الأمر أني
طرت
و بعدها
بالشباك قيدوني