*المصري للمطبوعات يصدر "انتقام بي وي"*
*صدر حديثا عن المكتب المصري للمطبوعات بالقاهرة قصص "انتقام بي وي " من سلسلة
عملاء كوكب الأرض للمؤلفة إليني أندرياس وترجمة مباشر محمد يسري *
*كَوْكَبُ الْأَرْضِ هُو بَيْتُنَا الْكَبِيرُ الَّذِي نَعِيشُ فِيهِ، وَقَدْ
عَانَى كَوْكَبُنَا الْكَثِيرَ بِسَبَبِ سُوءِ اسْتِخْدَامِنَا لِمَوَارِدِهِ
وَاسْتِهْلَاكِنَا لِطَاقَتِهِ بِشَكْل ٍمُبَالَغٍ فِيهِ، وَإِذَا
اسْتَمَرَّتِ الْحَالُ كَمَا هيَ فَإِنَّ الْعَوَاقِبَ سَتَكُونُ وَخِيمَةً؛حَيْثُ سَنَدْفَعُ ثَمَنًا بَاهِظًا جَرَّاءَعَدَمِ احْتِرَامِنَا لِلْأَرْضِ وَلِلطَّبِيعَةِ**.*
*لَقَدْ أَصْبَحَ الطَّقْسُ مَجْنُونًا**. لِآلَافِ السِّنِينَ،كَانَ كُلُّ
شَيْءٍ بِخَيْرٍ فأَضَاءَ أَسْلَافُنَا النَّارَ لِطَبْخِ الطَّعَامِ فِي
الْكُهُوفِ،وَلَكِنَّ الْبَشَرَالْآنَ بَالَغُوا فِي اسْتِعْمَالِهَا. وقَدِ
اكْتَشَفْنَا النِّفْطَ وَالْغَازَالطَّبِيعِيَّ وَأَنْوَاعَ الْوَقُودِ
الْأُخْرَى،وَلَمْ نَعُدْ نَسْتَطِيعُ التَّوَقُّفَ عَنْ حَرْقِهَا مِثْلَ
الْمَجَانِينِ.*
*كُلُّ هَذِهِ الْأَنْوَاعِ مِنَ الْوَقُود ِتُنْتِجُ الْغَازَاتِ
الْمُسَبِّبَة َلِلِاحْتِبَاسِ الْحَرَارِيِّ الَّتِي تُسَخِّنُ كَوْكَبَنَا
وَتُغَيِّرُ مُنَاخَنَا. وَلَكِنْ لَا أَحَدَ يَفْعَل ُالْكَثِيرَ لِحَلِّ
هَذِهِ الْمُشْكِلَةِ**.*
*وَحَتَّى نَتَجَنَّبَ حُدُوثَ ذَلِكَ، عَلَيْنَا جَمِيعًا أَنْ نَتَحَمَّل
َالْمَسْئُولِيَّة َوَأَنْ ننَتَصَرّ َبِشَكْلٍ إِيجَابِيٍّ لِلْمُحَافَظَةِ
عَلَى كَوْكَبِنَا وَإِنْقَاذِهِ مِنَ التَّلَوُّثِ الَّذِي أَصْبَحَ يُحِيطُ
بِهِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ**!*
*سِلْسِلَةُ عُمَلَاءِ كَوْكَبِ الْأَرْضِ هِيَ سِلْسِلَةُ كُتُبٍ
تَرْفِيهِيَّةٍ وَتَعْلِيمِيَّةٍ فِي الْوَقْتِ نَفْسِهِ. فَهِيَ تُعَلِّمُ
أَبْنَاءَنَا كَيْفِيَّةَ الْحِفَاظ ِعَلَى كَوْكَبِ الْأَرْضِ مِنْ خِلَالِ
سِلْسِلَةٍٍ مِنَ الْقِصَصِ الشَّيِّقَةِ الَّتِي تَضُمُّ مَجْمُوعَةً
قَيِّمَةً مِنَ الدُّرُوسِ الْمُسْتَفَادَةِ. وَعَلَى الرَّغْم ِمِنْ أَنَّهَا
مُوَجَّهَة ٌلِلنَّاشِئَةِ فِي الْمَقَامِ الْأَوَّلِ، فَإِنَّهَا سَتَجْذِبُ
الْكِبَارَ وَالْبَالِغِينَ أَيْضًا**.*
*صدر حديثا عن المكتب المصري للمطبوعات بالقاهرة قصص "انتقام بي وي " من سلسلة
عملاء كوكب الأرض للمؤلفة إليني أندرياس وترجمة مباشر محمد يسري *
*كَوْكَبُ الْأَرْضِ هُو بَيْتُنَا الْكَبِيرُ الَّذِي نَعِيشُ فِيهِ، وَقَدْ
عَانَى كَوْكَبُنَا الْكَثِيرَ بِسَبَبِ سُوءِ اسْتِخْدَامِنَا لِمَوَارِدِهِ
وَاسْتِهْلَاكِنَا لِطَاقَتِهِ بِشَكْل ٍمُبَالَغٍ فِيهِ، وَإِذَا
اسْتَمَرَّتِ الْحَالُ كَمَا هيَ فَإِنَّ الْعَوَاقِبَ سَتَكُونُ وَخِيمَةً؛حَيْثُ سَنَدْفَعُ ثَمَنًا بَاهِظًا جَرَّاءَعَدَمِ احْتِرَامِنَا لِلْأَرْضِ وَلِلطَّبِيعَةِ**.*
*لَقَدْ أَصْبَحَ الطَّقْسُ مَجْنُونًا**. لِآلَافِ السِّنِينَ،كَانَ كُلُّ
شَيْءٍ بِخَيْرٍ فأَضَاءَ أَسْلَافُنَا النَّارَ لِطَبْخِ الطَّعَامِ فِي
الْكُهُوفِ،وَلَكِنَّ الْبَشَرَالْآنَ بَالَغُوا فِي اسْتِعْمَالِهَا. وقَدِ
اكْتَشَفْنَا النِّفْطَ وَالْغَازَالطَّبِيعِيَّ وَأَنْوَاعَ الْوَقُودِ
الْأُخْرَى،وَلَمْ نَعُدْ نَسْتَطِيعُ التَّوَقُّفَ عَنْ حَرْقِهَا مِثْلَ
الْمَجَانِينِ.*
*كُلُّ هَذِهِ الْأَنْوَاعِ مِنَ الْوَقُود ِتُنْتِجُ الْغَازَاتِ
الْمُسَبِّبَة َلِلِاحْتِبَاسِ الْحَرَارِيِّ الَّتِي تُسَخِّنُ كَوْكَبَنَا
وَتُغَيِّرُ مُنَاخَنَا. وَلَكِنْ لَا أَحَدَ يَفْعَل ُالْكَثِيرَ لِحَلِّ
هَذِهِ الْمُشْكِلَةِ**.*
*وَحَتَّى نَتَجَنَّبَ حُدُوثَ ذَلِكَ، عَلَيْنَا جَمِيعًا أَنْ نَتَحَمَّل
َالْمَسْئُولِيَّة َوَأَنْ ننَتَصَرّ َبِشَكْلٍ إِيجَابِيٍّ لِلْمُحَافَظَةِ
عَلَى كَوْكَبِنَا وَإِنْقَاذِهِ مِنَ التَّلَوُّثِ الَّذِي أَصْبَحَ يُحِيطُ
بِهِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ**!*
*سِلْسِلَةُ عُمَلَاءِ كَوْكَبِ الْأَرْضِ هِيَ سِلْسِلَةُ كُتُبٍ
تَرْفِيهِيَّةٍ وَتَعْلِيمِيَّةٍ فِي الْوَقْتِ نَفْسِهِ. فَهِيَ تُعَلِّمُ
أَبْنَاءَنَا كَيْفِيَّةَ الْحِفَاظ ِعَلَى كَوْكَبِ الْأَرْضِ مِنْ خِلَالِ
سِلْسِلَةٍٍ مِنَ الْقِصَصِ الشَّيِّقَةِ الَّتِي تَضُمُّ مَجْمُوعَةً
قَيِّمَةً مِنَ الدُّرُوسِ الْمُسْتَفَادَةِ. وَعَلَى الرَّغْم ِمِنْ أَنَّهَا
مُوَجَّهَة ٌلِلنَّاشِئَةِ فِي الْمَقَامِ الْأَوَّلِ، فَإِنَّهَا سَتَجْذِبُ
الْكِبَارَ وَالْبَالِغِينَ أَيْضًا**.*