الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "أحلام مريم طير" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "أحلام مريم طير" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2018-05-02
شعرها نار مستعرة

وعيناها صواعق من برق

وجسدها مصنوع من الغيم والمطر

وصوتها كهدير الرعد

من خارج الزمن، تروي الملكة الأسطورية شهرزاد لطفلة صغيرة قصة حدثت وستحدث.

تحمل رواية «أحلام مريم طير» القراء إلى مدينة الدار البيضاء التي تغشاها الأسطورة، والاستعارة، واللعنات، والسحرة، والجن، والشياطين. لكنها أيضاً مدينة كازابلانكا المعاصرة التي تحول وجهها مسخاً بائساً من الأبنية المتداعية والموانئ الصدئة، والبيروقراطية، والثورات الطلابية، ومن العزلة الإنسانية العميقة.

خلال أحداث ثورة الخبز في الدار البيضاء عام 1981، ولدت طفلة لأم تمَّتْ مراقبتها واحتجازها. وُلدت برائحة أزهار البرتقال وجسم مليء بالألم. يسمونها مريم طير. وهي طفلة فريدة من نوعها، ويُتنبأ لها أن تحمل معها ثلاث هدايا مثالية – ولعنة واحدة لا هوادة فيها.

يستحضر مهاني علوي في «أحلام مريم طير» عالماً يزخر بالسحر والأسرار القديمة، ويبني وينتج قصصاً عريقة ومنسية لملحمة عائلية ممتدة عبر الأجيال.

- من أجواء الرواية نقرأ:

"منزلي مقفل، منزلي مقفل، منزلي مقفل، منزلي مقفل إلى الأبد". أقسمت وبصقت أربع مرات على الأرض؛ شمالاً جنوباً، شرقاً، وغرباً. ثم أخذت الورقة التي أعطتها إياها أمها من المخطوطة وأحرقتها.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف