شعرها نار مستعرة
وعيناها صواعق من برق
وجسدها مصنوع من الغيم والمطر
وصوتها كهدير الرعد
من خارج الزمن، تروي الملكة الأسطورية شهرزاد لطفلة صغيرة قصة حدثت وستحدث.
تحمل رواية «أحلام مريم طير» القراء إلى مدينة الدار البيضاء التي تغشاها الأسطورة، والاستعارة، واللعنات، والسحرة، والجن، والشياطين. لكنها أيضاً مدينة كازابلانكا المعاصرة التي تحول وجهها مسخاً بائساً من الأبنية المتداعية والموانئ الصدئة، والبيروقراطية، والثورات الطلابية، ومن العزلة الإنسانية العميقة.
خلال أحداث ثورة الخبز في الدار البيضاء عام 1981، ولدت طفلة لأم تمَّتْ مراقبتها واحتجازها. وُلدت برائحة أزهار البرتقال وجسم مليء بالألم. يسمونها مريم طير. وهي طفلة فريدة من نوعها، ويُتنبأ لها أن تحمل معها ثلاث هدايا مثالية – ولعنة واحدة لا هوادة فيها.
يستحضر مهاني علوي في «أحلام مريم طير» عالماً يزخر بالسحر والأسرار القديمة، ويبني وينتج قصصاً عريقة ومنسية لملحمة عائلية ممتدة عبر الأجيال.
- من أجواء الرواية نقرأ:
"منزلي مقفل، منزلي مقفل، منزلي مقفل، منزلي مقفل إلى الأبد". أقسمت وبصقت أربع مرات على الأرض؛ شمالاً جنوباً، شرقاً، وغرباً. ثم أخذت الورقة التي أعطتها إياها أمها من المخطوطة وأحرقتها.
وعيناها صواعق من برق
وجسدها مصنوع من الغيم والمطر
وصوتها كهدير الرعد
من خارج الزمن، تروي الملكة الأسطورية شهرزاد لطفلة صغيرة قصة حدثت وستحدث.
تحمل رواية «أحلام مريم طير» القراء إلى مدينة الدار البيضاء التي تغشاها الأسطورة، والاستعارة، واللعنات، والسحرة، والجن، والشياطين. لكنها أيضاً مدينة كازابلانكا المعاصرة التي تحول وجهها مسخاً بائساً من الأبنية المتداعية والموانئ الصدئة، والبيروقراطية، والثورات الطلابية، ومن العزلة الإنسانية العميقة.
خلال أحداث ثورة الخبز في الدار البيضاء عام 1981، ولدت طفلة لأم تمَّتْ مراقبتها واحتجازها. وُلدت برائحة أزهار البرتقال وجسم مليء بالألم. يسمونها مريم طير. وهي طفلة فريدة من نوعها، ويُتنبأ لها أن تحمل معها ثلاث هدايا مثالية – ولعنة واحدة لا هوادة فيها.
يستحضر مهاني علوي في «أحلام مريم طير» عالماً يزخر بالسحر والأسرار القديمة، ويبني وينتج قصصاً عريقة ومنسية لملحمة عائلية ممتدة عبر الأجيال.
- من أجواء الرواية نقرأ:
"منزلي مقفل، منزلي مقفل، منزلي مقفل، منزلي مقفل إلى الأبد". أقسمت وبصقت أربع مرات على الأرض؛ شمالاً جنوباً، شرقاً، وغرباً. ثم أخذت الورقة التي أعطتها إياها أمها من المخطوطة وأحرقتها.