الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المصري للمطبوعات يصدر "العلاقات البريطانية السعودية"

المصري للمطبوعات يصدر "العلاقات البريطانية السعودية"
تاريخ النشر : 2018-04-29
المصري للمطبوعات يصدر "العلاقات البريطانية السعودية"

صدر حديثاً عن المكتب المصري للمطبوعات بالقاهرة٬ كتاب «العلاقات البريطانية السعودية» للمؤلف حسين إبراهيم العطار. 

تعددت صور وأشكال العلاقات العربية مع (بريطانيا العظمى) منها من كان احتلال وآخر انتداب، واهتمت الكثير من الدراسات التاريخية بتلك الآونة التى استمرت قرابة المائة وسبعين عاماً بالدول المختلفة، وفى نفس الوقت لم تلق المملكة العربية السعودية وعلاقتها ببريطانيا هذا الاهتمام - لذا جاءت هذه الدراسة التى تابعت هذه العلاقات في مرحلة مليئة بالتحولات والأحداث.

دراسة لا تقتصر على الجانب السياسى فقط وإنما تحتوى على المضمون التاريخيى وبعض الأوجه الثقافية والاجتماعية أيضا، والفترة التى اختارها المؤلف هي من عام 1945 وحتى 1971 مصحوبة بمقدمة عن الفترة السابقة لهذا التاريخ. 

وتناولت الدراسة مشاكل الحدود السعودية مع بريطانيا وكذلك أثر البترول على هذه العلاقات، موقع القضية الفلسطينية منها وأخيراً أثر المشاكل العربية على العلاقات بين البلدين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف