الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أول بحث الكتروني في مبادرة " تراثنا" للدكتور فيصل الحفيان

أول بحث الكتروني في مبادرة " تراثنا" للدكتور فيصل الحفيان
تاريخ النشر : 2018-04-25
المعرفة اللغوية عند طاشكبرى زاده
بحث للحفيان في " تراثنا"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أصدر معهد المخطوطات العربية البحث الأول من المكتبة الإلكترونية المحكَّمة، تحت عنوان (المعرفة اللغوية في نظرية طاشكبري زاده التصنيفية... التداخل والتكامل) للدكتور فيصل الحفيان (مدير المعهد).
يُناقش البحثُ (30 صفحة) في تَضَاعيفه رؤية العالم العثماني الشهير طاش كبري زاده في تصنيف العلوم، وذلك من خلال كتابه (مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم) والمصادر الدارسة له ولتلك القضية الشائكة.
يعد العالم العثماني طاشكبرى زاده والقرن العاشر الهجري / السادس عشر الميلادي الذي كان طاشكبري زاده شاهدًا عليه - ذروة التفكير الإسلامي في بناء هيكل المعرفة الإسلامية، وتصنيف العلوم.
لم يقتصر البحث  على الوصف والتحليل، بل تجاوزهما إلىٰ النظر المقارن مع بعض التصنيفات السابقة ذات الصلة، مما يضع رؤية طاشكبري زاده في مكانها الصحيح ومكانتها اللائقة في سياق الفكر التصنيفي الإسلامي للعلوم.
جدير بالذكر بأن مشاركة د. الحفيان في بادرة (تراثنا) تعدُّ إسهامًا منه في عملية النشر الإلكتروني الذي اعتمده المعهد وأقرَّه في أواخر عام (2017)، ومؤازرةً أيضا لركْب شباب الباحثين العاثرةِ أقدامُهم بين عقبات النشر الورقي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف