المعرفة اللغوية عند طاشكبرى زاده
بحث للحفيان في " تراثنا"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أصدر معهد المخطوطات العربية البحث الأول من المكتبة الإلكترونية المحكَّمة، تحت عنوان (المعرفة اللغوية في نظرية طاشكبري زاده التصنيفية... التداخل والتكامل) للدكتور فيصل الحفيان (مدير المعهد).
يُناقش البحثُ (30 صفحة) في تَضَاعيفه رؤية العالم العثماني الشهير طاش كبري زاده في تصنيف العلوم، وذلك من خلال كتابه (مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم) والمصادر الدارسة له ولتلك القضية الشائكة.
يعد العالم العثماني طاشكبرى زاده والقرن العاشر الهجري / السادس عشر الميلادي الذي كان طاشكبري زاده شاهدًا عليه - ذروة التفكير الإسلامي في بناء هيكل المعرفة الإسلامية، وتصنيف العلوم.
لم يقتصر البحث على الوصف والتحليل، بل تجاوزهما إلىٰ النظر المقارن مع بعض التصنيفات السابقة ذات الصلة، مما يضع رؤية طاشكبري زاده في مكانها الصحيح ومكانتها اللائقة في سياق الفكر التصنيفي الإسلامي للعلوم.
جدير بالذكر بأن مشاركة د. الحفيان في بادرة (تراثنا) تعدُّ إسهامًا منه في عملية النشر الإلكتروني الذي اعتمده المعهد وأقرَّه في أواخر عام (2017)، ومؤازرةً أيضا لركْب شباب الباحثين العاثرةِ أقدامُهم بين عقبات النشر الورقي.
بحث للحفيان في " تراثنا"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أصدر معهد المخطوطات العربية البحث الأول من المكتبة الإلكترونية المحكَّمة، تحت عنوان (المعرفة اللغوية في نظرية طاشكبري زاده التصنيفية... التداخل والتكامل) للدكتور فيصل الحفيان (مدير المعهد).
يُناقش البحثُ (30 صفحة) في تَضَاعيفه رؤية العالم العثماني الشهير طاش كبري زاده في تصنيف العلوم، وذلك من خلال كتابه (مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم) والمصادر الدارسة له ولتلك القضية الشائكة.
يعد العالم العثماني طاشكبرى زاده والقرن العاشر الهجري / السادس عشر الميلادي الذي كان طاشكبري زاده شاهدًا عليه - ذروة التفكير الإسلامي في بناء هيكل المعرفة الإسلامية، وتصنيف العلوم.
لم يقتصر البحث على الوصف والتحليل، بل تجاوزهما إلىٰ النظر المقارن مع بعض التصنيفات السابقة ذات الصلة، مما يضع رؤية طاشكبري زاده في مكانها الصحيح ومكانتها اللائقة في سياق الفكر التصنيفي الإسلامي للعلوم.
جدير بالذكر بأن مشاركة د. الحفيان في بادرة (تراثنا) تعدُّ إسهامًا منه في عملية النشر الإلكتروني الذي اعتمده المعهد وأقرَّه في أواخر عام (2017)، ومؤازرةً أيضا لركْب شباب الباحثين العاثرةِ أقدامُهم بين عقبات النشر الورقي.