لا زلتُ أشتهي اللقاء :::
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من خلف صمتكِ
يأتِ شوقي
على كفهِ حاملاً
عِشقي
يسابقُ عبيرَ
عِطركِ
يبحث بين ثنايا
قوامكِ
عن دفءِ حبٍ
تركه جوار
قلبكِ
فغفىٰ
فها أنا عائدِ
إليكِ
لن أترك قوارير مدادي
فارغةً
سأملأها
نسائم عِشقٍ
وأكتبُ
رسائلَ شوقي و ودي
وألحق دفءَ قلبك
وحُضنَكِ
أبحثُ عنه
بين قطرات الندىٰ
أتنقل من زهرةٍ لزهرةٍ
ومن وادٍ لواد
أنا الملكُ
وأنتِ مملكتي
سلبتِ العقل مني
ففقدتُ وجهتي
فاليوم ٠٠
هائمٌ أنا
في بحر عينيكِ
أتحدىٰ موجَهُ
وأصنع من قلبي
قارباً
يبحرُ في هواكِ
ويهيم حول ضفافكِ
ويرسو على رصيفِ
مينائكِ
فلا تسأليني
عن عناويني
فكلها فُقدت
إلا عنوانكِ
الذي غفىٰ
في سِرِ الزمان
وصفحات المكان
فأنا آتٍ
آتٍ
إليكِ
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من خلف صمتكِ
يأتِ شوقي
على كفهِ حاملاً
عِشقي
يسابقُ عبيرَ
عِطركِ
يبحث بين ثنايا
قوامكِ
عن دفءِ حبٍ
تركه جوار
قلبكِ
فغفىٰ
فها أنا عائدِ
إليكِ
لن أترك قوارير مدادي
فارغةً
سأملأها
نسائم عِشقٍ
وأكتبُ
رسائلَ شوقي و ودي
وألحق دفءَ قلبك
وحُضنَكِ
أبحثُ عنه
بين قطرات الندىٰ
أتنقل من زهرةٍ لزهرةٍ
ومن وادٍ لواد
أنا الملكُ
وأنتِ مملكتي
سلبتِ العقل مني
ففقدتُ وجهتي
فاليوم ٠٠
هائمٌ أنا
في بحر عينيكِ
أتحدىٰ موجَهُ
وأصنع من قلبي
قارباً
يبحرُ في هواكِ
ويهيم حول ضفافكِ
ويرسو على رصيفِ
مينائكِ
فلا تسأليني
عن عناويني
فكلها فُقدت
إلا عنوانكِ
الذي غفىٰ
في سِرِ الزمان
وصفحات المكان
فأنا آتٍ
آتٍ
إليكِ
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،