الأخبار
طالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور الطبعة الخامسة من "عُلْبَة مِنْ ذَهَب" عن دار الأدهم

صدور الطبعة الخامسة من "عُلْبَة مِنْ ذَهَب" عن دار الأدهم
تاريخ النشر : 2018-04-22
*"عُلْبَة مِنْ ذَهَب**" *الطبعة الخامسة عن دار الأدهم

وهيب نديم وهبة يصدر عُلْبَة مِنْ ذَهَب مُتَرْجَمَةٌ لِلْإِنْجْلِيزِيَّةِ

صدرت مؤخرا عن دار “الأدهم – للنشر والتوزيع” بالقاهرة الترجمة الإنجليزية لقصة “عُلْبَة مِنْ ذَهَب” للشاعر والأديب الفلسطيني: وهيب نديم وهبة، وترجمة الشاعر “حسن حجازي” .. يقع الكتاب في 88 صفحة، من الحجم المتوسط، وتعد هذه الطبعة هي الخامسة لقصة “علبة من ذهب”، واحتوت الطبعات السابقة على النص الأصلي بالعربية والقراءات المسجلة والمسموعة.
والْقِصَّةُ عِبَارَةٌ عَنْ رِحْلَةٍ إلَى أَقَاليمِ الْعَالَمِ السِّبْعَةِ، تضم مُغَامَرَات فِي عَوَالِمَ خَيَالِيَّةٍ فِكْرِيَّةٍ فِي نَسيجٍ إنْسَانِيٍّ مُتَرَابِطٍ بَيْنَ الْوَاقِعِ وَالْخَيَالِ، وَتَوْظِيفُ للأُغْنِيَةِ فِي سَبِيلِ تَحْرِيرِ الذَّاتِ وَالأَرْضِ.
فٱلسَّاحِرُ سَحَرَ ٱلْأَمِيرَةَ، جَعَلَهَا قِطْعَةً صَغِيرَةً، بِحَجْمِ عَرُوسَةِ ٱلْعَابٍ. أَدْخَلَهَا دَاخِلَ عُلْبَةٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ ٱلْخَالِصِ.
لا يَرَاهَا أَوْ يَسْمَعُهَا أَحَدٌ غَيْرُ ٱلسَّاحِرِ. وَذَاتَ يَوْمٍ، سَمِعَ ٱلسَّاحِرُ، صَوْتًا يُغَنِّي غِنَاءً جَمِيلًا. فيِ ٱلْبِدَايَةِ لَمْ يَعْرِفْ مِنْ أَيْنَ يَأْتِي هٰذَا ٱلصَّوْتُ ٱلْجَمِيلُ، مَنْ يُغَنِّي؟ حَتَّى ٱقْتَرَبَ مِنَ ٱلْعُلْبَةِ وَسَمِعَ ٱلصَّوْتَ. فَتَحَ ٱلْبَابَ قَلِيلًا، وَكَانَتِ ٱلْمُفَاجَأَةُ..!
“عُلْبَة مِنْ ذَهَب” قصّةٌ تُناسبُ الأجيالَ النّاشئةَ واليافعينَ، تتخللها رسومٌ وجذّابةٌ، أشرفتْ عليها الفنّانةُ فاطمة بور حاتمي. وقد تناول تلك القصة بالتحليل والدراسة والبحث الكثير من الباحثين والمبدعين والنقاد من شتى أنحاء الوطن العربي .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف