الأخبار
17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ترجمة لرسائل بين فيلليني وسيمونون وكتاب "كائنات الرَدّة"

ترجمة لرسائل بين فيلليني وسيمونون وكتاب "كائنات الرَدّة"
تاريخ النشر : 2018-04-17
ترجمة لرسائل بين فيلليني وسيمونون وكتاب "كائنات الرَدّة"  

تقدمُ مجلة نزوى لقرائها في العدد الجديد 94، رسائل تترجم للعربية لأول مرّة، تبادلها كل من فيلليني وسيمونون منذ عام 1969، قدّمها وترجمها أحمد الويزي.  وحول الكتابة فـي الأزمنة الصعبة، يكتب سيف الرحبي في مقدمة المجلة: "أما زالت بومة منيرفا تستطيع التحليق في الظلام؟".
في باب الدراسات، تُطالعنا مادة بعنوان، "الدين والأخلاق في الفلسفة الغربيّة الحديثة"، لمصطفى الكيلاني، "بيت مسقط الرأس والبيت الحلمي" لغاستون باشلار، ترجمة الحسن علاج، "نظرية الجمال العام لدى ابن الدبّاغ" لسعد الدين كليب، "تاريخ أيّام الأسبوع لخالد درويش، "هادئا يتدفق أونا" لفاروق شيخ، قدّمها محمد اليحيائي،  "سحر اللغة الشعرية عند الشاعر الكولومبي خوان مانويل روكا" ترجمة وتقديم خالد الريسوني .
في باب الحوارات يُطالعنا حوار مع محسن الكندي أجراه عبدالرحمن المسكري، وحوار مع عبد المنعم رمضان أجرته ليندا نصّار، وآخر مع عائشة السيفي أجرته هدى حمد.   
في باب السينما تكمل المجلة نشر الجزء الثاني من سيناريو: هيرمان جـ. مانكيو فيكز- أورسن ويلز، ترجمة مها لطفي.

في باب الشعر تطالعنا مادة عن، "يفغيني ييفتوشينكو، الشاعر الذي حرّك جيلاً من السوفييت" ترجمة: محمد الظاهر، "عصفورة اسمها الحياة وقصائد أخرى" لمحمد علي شمس الدين، "عتاب المَرأة المَحْبوبة على إخْلافها الوعد"، لنصيف الناصري، "جيمس جويس شاعراً" لحسونة المصباحي، "السفر الأزرق" لإسحاق الخنجري،  "المتسريل" لجبار ياسين، "الأرض الأخيرة لعشاق الترامواي" لحسن بحراوي، "اللَّيْلَةُ ذَاتُهَا فِي الضَّوْءِ ذَاتِهِ" لمحمد حِلمي الرِّيشة،  "نصوص للهنود الحمر" ترجمها إبراهيم درغوثي، "تحميض" لمحمد خضر، "متاهة الروح" لعبدالحميد القائد، "مقهى الحافة" لأحمد الدمناتي، "نصوص شعرية" لمحمود حمد، "لستُ نادمة على شيء" لطالب المعمري.
وفي باب النصوص، نص بعنوان "فصول متوحشة" لـ كيتلي مارس، ترجمة: محمود عبد الغني، "مطرح" لـ إٍيَنْ سكيت، ترجمة سعيد الريامي، "طريق الرجال الموتى" للكاتب شينوا أشيبي، ترجمة سعيد سلمان الخواجة، "نصوص قصصية" لمحمود الرحبي، "عيون لا تَرَى" لبدر الشيدي، "النّدم" لكيت تشوبين، ترجمة: حسام حسني بدار، "أن أضيع مع المحبوب" لبهاء الطود، "أولاد حي الوادي" لأحمد م الرحبي، "نهاية الأمس" لرضا كرعاني، "ساعة ليست للنسيان" لبيات مرعي، "خط العرض" للروائي لويس سبولفدا، ترجمة محمد ياسر منصور.
في باب المتابعات والرؤى تنشر المجلة، "صورة الطفل الفلسطيني فـي أقاصيص غسان كنفاني" لمحمد آيت ميهوب، "العقل السياسي في الإسلام أو السياسة بالدين"، خميس بن راشد العدوي، "هنا الوردة" لأمجد ناصر كتب عنها طارق إمام، "الاغتراب والحرية فـي ذاكرة الكورفيدا" للخطّاب المزروعي، كتب عنها أمين دراوشة، "التصوف في حضرموت، قراءة فـي السير العُمانية" لعبد الكريم محروس ميزان، "رواية غبار لـ يائيل دايان" كتبت عنها هيفاء بيطار، "التناسل الحكائي في رواية أولاد الغيتو لإلياس خوري" كتب عنها مفيد نجم، رواية "البدل" لـخليل الرز، كتب عنها نديم الوزه، "مـوت صـغـير" لمحمد حسن علوان، كتبت عنها  مها بنسعـيد، "سنيح بن رباح من مفاخر الزنج والرد على جرير"، كتبها  اسماعيل السالمي .
وبحسٍ ساخر وحكاياتٍ مُمتلئة بالتفاصيل، تنتزعُ القرية البطولة كاملة في الكتاب الجديد الذي يُنشر برفقة المجلة، لسليمان المعمري تحت عنوان "كائنات الرَدّة".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف