الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

"الرهينة" في طبعة عربية جديدة

"الرهينة" في طبعة عربية جديدة
تاريخ النشر : 2018-04-07
"الرهينة" في طبعة عربية جديدة
---------------------------------
هايل المذابي

صدرت مؤخراً عن دار أثر للنشر والتوزيع الطبعة العربية السابعة من رواية "الرهينة" للروائي اليمني الكبير زيد مطيع دماج. وقد جاء في كلمة دار النشر عن صدور هذه الطبعة أنه "على مدار أكثر من ربع قرن، كانت الرهينة من الروايات التي شغلت الوسط الثقافي اليمني والعربي والعالمي"، مضيفة أن الرواية كانت هي "الصوت الذي منح يمن الأربعينات المظلم دماً ولوناً، بلغة شعرية خاصة ومتمردة، ناجحة في تخطي الفواصل الزمانية والمكانية". 
 
الجدير بالذكر أن الرهينة تعد أشهر رواية يمنية، وقد صنفت من ضمن أفضل ١٠٠ رواية عربية في القرن العشرين، كما أنها ترجمت إلى عدد من اللغات، كالإنجليزية والروسية والهندية، ولأكثر من مرة، كما حدث في ترجمتها الفرنسية. وتأتي الطبعة العربية السابعة من دار نشر مختلفة للرواية كسابقة من نوعها لأي رواية يمنية، أو عربية، ودليلاً على نجاح الرواية التي صدرت منذ أكثر من ثلاثة عقود.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف