أُمي وأنا ::
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يا ألمٌ ٠ تَحركَ
بين أضلعي
فغَفىٰ قلبي
وسَكَن
وتمردَ الدمُ
وتقلصَ الشريانُ
صارخا ً ٠٠٠
بكل اللغاتِ
في صدري
ألمٌ ، وألماً ، وألمٍ
أَخبروا أُمي بلُطفٍ ٠٠٠
عن شوقي
لدفءِ حُضنها
ولا تُخبروها
أنى في سقَمٍ
وأنثروا ٠٠٠
زهورَ الحبِ
في فضائها
وأشعلوا ٠٠٠
نورَ قَمرِها
والثُريا
في ليلِ
سمائها
وأضيئوا
شمسها ٠٠٠ وأرسلوا
نورَِ نهارها
لكل الكونِ
والأُمهاتِ
وأخبروها ٠٠٠ بأن
العيدَ عيدها
وكل التهانىِ لها
وأنها ٠٠٠
مهما كثُرت وتَنوعت
فهي قليلُ
واطبعوا
على خَدِها ،٠٠٠
قُبلةً
تحكي ٠٠٠
حكاياتها
ورحلتها
معي ،،
كل عام ٍ وأنتِنَ يا كُل الأُمهاتِ بألفِ خيرٍ ،
د . عز الدين حسين أبو صفية ،،،
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يا ألمٌ ٠ تَحركَ
بين أضلعي
فغَفىٰ قلبي
وسَكَن
وتمردَ الدمُ
وتقلصَ الشريانُ
صارخا ً ٠٠٠
بكل اللغاتِ
في صدري
ألمٌ ، وألماً ، وألمٍ
أَخبروا أُمي بلُطفٍ ٠٠٠
عن شوقي
لدفءِ حُضنها
ولا تُخبروها
أنى في سقَمٍ
وأنثروا ٠٠٠
زهورَ الحبِ
في فضائها
وأشعلوا ٠٠٠
نورَ قَمرِها
والثُريا
في ليلِ
سمائها
وأضيئوا
شمسها ٠٠٠ وأرسلوا
نورَِ نهارها
لكل الكونِ
والأُمهاتِ
وأخبروها ٠٠٠ بأن
العيدَ عيدها
وكل التهانىِ لها
وأنها ٠٠٠
مهما كثُرت وتَنوعت
فهي قليلُ
واطبعوا
على خَدِها ،٠٠٠
قُبلةً
تحكي ٠٠٠
حكاياتها
ورحلتها
معي ،،
كل عام ٍ وأنتِنَ يا كُل الأُمهاتِ بألفِ خيرٍ ،
د . عز الدين حسين أبو صفية ،،،