الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بين بيّن بقلم أسماء حمزة بدران

تاريخ النشر : 2018-03-18
يولد الانسان بفطرته النقية مستسلماً لغريزة البقاء . فما أن ينمو ويترعرع حتى يجد ان هذه الغريزة تجلب له المصالح والملذات فيمضي في سبيله مهتدياً بها . شيئاً ما ينمو بداخله ، صوت خافت يعلوا كل مرة يغمس نفسه فيها بالملذات الفانية. حتى أنه اذا ما ترك لوحدة تنازعه الندم. لاي سبب ؟ ما الذي اقترفه غير انه لبى غرزيته التي ولد بها ؟ اسئلة تدور في خلده. فيجد نفسه مضطراً للبحث عن الصواب والخطأ. يمحص افعاله ويقارنها برضاه الداخلي . فان اراد ان يستقر لبى نداء صوت فطرته النقية . وان تتبع الملذات لم يحصد سوا الندم. يعلم يقيناً أنه بمخالفته لها سيهلك ، لكنه يستمر مفضلاً الملذات المؤقته على الراحة النفسية. حال الكثيرين ، لا نفس مطمئنة ولا ملذات تغني عن الندم. ويبقى هذا الصراع الازلي بين الفطرة والغريزة حتى ينصر العقل احدهما فخلد سعيدا او معذبا.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف