عادل جوده يصدر ديوانه الجديد "شاطئ المغيب"
فاجأ الشاعر عادل جوده المحتفين به في ذكرى ولادته الثالثة والستين بإصدار جديد يقع في 148 صفحة من القطع المتوسط 17×24سم تحت عنوان "شاطئ المغيب" ضم بين غلافيه ستاً وستين قصيدة وخاطرة، بالإضافة إلى صفحات البداية؛ تضمنت أولاها "الإهداء" الذي أفرده الشاعر لوالدته؛ رحمها الله، وصفحة ثانية سرح فيها الشاعر مع دقة ابنته في تصميمها لأغلفة الديوان بمهنية عالية تحاكي ما اشتمل عليه من همسات تتأرجح بين هناءات اللحظات الحالمة، وعذابات الأشواق اللاهبة، وصفحة ثالثة اشتملت على كلمة توثيقية تحت عنوان "شكر خاص" سجلها الشاعر لزميلته الكاتبة الجزائرية (زهرة يبرم)؛ إذ التقطت صورة خاصة لشاطئ مَـارْكَتْ؛ أحد شواطئ سْكِيكْدَةْ في بلد المليون شهيد (الجزائر الغالية)، وقدمتها له إهداءً غالياً لاستخدامها (بِتَصَرُّفٍ) في تصميم أغلفة الديوان.
ويأتي هذا الإصدار في الترتيب السادس ضمن النتاج الفكري والأدبي المنشور للشاعر، الإصدار الأول كتاب إرشادي أكاديمي تحت عنوان "سجل الطالب" طبعته جامعة الملك سعود في مطابعها في الرياض عام 1986م، والإصدار الثاني: كتاب "ومضات وجد" في جزئه الأول، الصادر عن "دار الفيصل الثقافية" في الرياض عام 2009م، والإصدار الثالث: كتاب "اتفقنا أم اختلفنا"، الصادر عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في مصر عام 2016م، أما الإصداران الرابع والخامس؛ فديوان "أخ يا فلسطين"، وكتاب "بحر دير البلح" وهو الجزء الثاني من سلسلة "ومضات وجد"، وكلاهما طبع في مطابع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في الرياض عام 2017م.
أما العناوين التي ضمها الديوان بين غلافيه، فتمثل ثروة أدبية في مفرداتها ومعانيها؛ يتحسس القارئ فيها نبض الشاعر وهو يوثق لأحداثٍ عانقت أركان الحياة، ورسمت لوحاتٍ خاصة؛ بعضها باسم وردي يسبح في فضاء الرومانسية ويزدان بألوان الحب والغزل، وجلها كاتم باهت تكسوه الدموع وتوخزه أنّات الوجع، والكل عصيٌّ؛ لا يقبل الرحيل، بل يجتمع ملتصقاً على جدار القلب، لم تمحه الأيام ولم تطوه السنون، ومن هذه العناوين: "حواء"، "أشتاق لك"، "اعذريني"، "حالة صعق"، "عيدي أنا"، "شاطئ المغيب"، "شريان حرفي"، "غدر الأحبة"، "كفاك"، "لحظة شوق"، "لهفة الهمس"، "مذاق خاص"، "هل من جواب"، "أوتسألين"، "من ضلعك"، "سحابة نور"، "سافري"، "حيرة"، "ولا مرة"، "لوعة البعد"، "أحتاجك"، "بعد العناد"، "وخز الحبيب"، "حين الغياب"، "ليس من أجلك".
ويواصل الشاعر ـ بعون الله سبحانه وتعالى ـ مشوار النشر؛ إذ لم يزل يلملم شتات روايته الخاصة، بالإضافة إلى ثلاثة أجزاء أخرى من سلسلة "ومضات وجد" وكلها تحت الإعداد، وكذلك كتاب "عائلة جوده الهاروني.. الرحلة والتكوين"، وكتاب "قراءات" لإصداراتٍ مهمة سجلت إضافات حقيقية للمكتبة العربية.
فاجأ الشاعر عادل جوده المحتفين به في ذكرى ولادته الثالثة والستين بإصدار جديد يقع في 148 صفحة من القطع المتوسط 17×24سم تحت عنوان "شاطئ المغيب" ضم بين غلافيه ستاً وستين قصيدة وخاطرة، بالإضافة إلى صفحات البداية؛ تضمنت أولاها "الإهداء" الذي أفرده الشاعر لوالدته؛ رحمها الله، وصفحة ثانية سرح فيها الشاعر مع دقة ابنته في تصميمها لأغلفة الديوان بمهنية عالية تحاكي ما اشتمل عليه من همسات تتأرجح بين هناءات اللحظات الحالمة، وعذابات الأشواق اللاهبة، وصفحة ثالثة اشتملت على كلمة توثيقية تحت عنوان "شكر خاص" سجلها الشاعر لزميلته الكاتبة الجزائرية (زهرة يبرم)؛ إذ التقطت صورة خاصة لشاطئ مَـارْكَتْ؛ أحد شواطئ سْكِيكْدَةْ في بلد المليون شهيد (الجزائر الغالية)، وقدمتها له إهداءً غالياً لاستخدامها (بِتَصَرُّفٍ) في تصميم أغلفة الديوان.
ويأتي هذا الإصدار في الترتيب السادس ضمن النتاج الفكري والأدبي المنشور للشاعر، الإصدار الأول كتاب إرشادي أكاديمي تحت عنوان "سجل الطالب" طبعته جامعة الملك سعود في مطابعها في الرياض عام 1986م، والإصدار الثاني: كتاب "ومضات وجد" في جزئه الأول، الصادر عن "دار الفيصل الثقافية" في الرياض عام 2009م، والإصدار الثالث: كتاب "اتفقنا أم اختلفنا"، الصادر عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام في مصر عام 2016م، أما الإصداران الرابع والخامس؛ فديوان "أخ يا فلسطين"، وكتاب "بحر دير البلح" وهو الجزء الثاني من سلسلة "ومضات وجد"، وكلاهما طبع في مطابع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في الرياض عام 2017م.
أما العناوين التي ضمها الديوان بين غلافيه، فتمثل ثروة أدبية في مفرداتها ومعانيها؛ يتحسس القارئ فيها نبض الشاعر وهو يوثق لأحداثٍ عانقت أركان الحياة، ورسمت لوحاتٍ خاصة؛ بعضها باسم وردي يسبح في فضاء الرومانسية ويزدان بألوان الحب والغزل، وجلها كاتم باهت تكسوه الدموع وتوخزه أنّات الوجع، والكل عصيٌّ؛ لا يقبل الرحيل، بل يجتمع ملتصقاً على جدار القلب، لم تمحه الأيام ولم تطوه السنون، ومن هذه العناوين: "حواء"، "أشتاق لك"، "اعذريني"، "حالة صعق"، "عيدي أنا"، "شاطئ المغيب"، "شريان حرفي"، "غدر الأحبة"، "كفاك"، "لحظة شوق"، "لهفة الهمس"، "مذاق خاص"، "هل من جواب"، "أوتسألين"، "من ضلعك"، "سحابة نور"، "سافري"، "حيرة"، "ولا مرة"، "لوعة البعد"، "أحتاجك"، "بعد العناد"، "وخز الحبيب"، "حين الغياب"، "ليس من أجلك".
ويواصل الشاعر ـ بعون الله سبحانه وتعالى ـ مشوار النشر؛ إذ لم يزل يلملم شتات روايته الخاصة، بالإضافة إلى ثلاثة أجزاء أخرى من سلسلة "ومضات وجد" وكلها تحت الإعداد، وكذلك كتاب "عائلة جوده الهاروني.. الرحلة والتكوين"، وكتاب "قراءات" لإصداراتٍ مهمة سجلت إضافات حقيقية للمكتبة العربية.
