الأخبار
شهداء وجرحى في قصف لطائرات الاحتلال على خانيونس ودير البلحاشتية: ما يقوم به الاحتلال بدفع المواطنين باتجاه رفح أكبر دليل على نية التهجيرحماس: جرائم الاحتلال وجيشه بحق شعبنا ستبقى لعنة تطاردهم ولن يفلحوا في تهجير شعبناتفاصيل اتصال هاتفي بين الرئيس عباس ونائبة الرئيس الأميركي كاميلا هاريسطائرات الاحتلال تستهدف شمال وشرق خانيونس بأحزمة ناريةالحية: الاحتلال يهدف في المرحلة المقبلة للدفع بجزء من الشعب الفلسطيني نحو مصرحماس: ما لم تحققه إسرائيل طيلة 50 يوماً قبل الهدنة لن تحققه بعدهامكتب نتنياهو: مع تجدد القتال الحكومة ملتزمة بتحقيق أهداف الحرببعد هدنة سبعة أيام.. شهداء وجرحى إثر عودة القصف الإسرائيلي على القطاعانتهاء الهدنة الإنسانية في قطاع غزةتفاصيل اجتماع الرئيس عباس ووزير الخارجية الأميركي في رام اللهبدء صرف سلف للمعتقلين وأسر الشهداء عبر البريدصحيفة: إسرائيل أبلغت الوسطاء بأنها غير معنية باستعادة جثث بالمرحلة الحالية من الهدنةهيئة الأسرى:الاحتلال اعتقل أعداداً كبيرة بغزة منهم أطباء ونساء.. واعتقال 3365 بالضفة منذ 7أكتوبرالاحتلال يعتقل 41 مواطناً في الضفة الغربية
2023/12/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب" في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة

صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب" في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة
تاريخ النشر : 2018-03-06
صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب"
في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة

نشر معهد المخطوطات العربية على موقعه الالكتروني (4/3/2018) العدد الثاني من إصدار "المكتبة الإلكترونية المحكَّمة" وذلك ضمن مشروع (تراثنا) للنشر الإلكتروني باعتماده، الذي أعلن عنه في أواخر العام الماضي؛ دعمًا منه لشباب المحققين والباحثين الجُدُد.
تضمَّن العدد ( 34 صفحة) نصًّا مفقودًا لابن خالويه أُعيد بناؤه من المصادر الناقلة بعنوان (انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب) للباحث د. محمد علي عطا.
ويعد الكتاب ردًّا على مآخذ الزجَّاج على كتاب الفصيح لثعلب.
يذكر أن المعهد كان قد نشر العدد الأول من المكتبة في الشهر الماضي تحت عنوان (ما زاده تمام اللخمي على مُثلث قطرب) تحقيق: أنور صباح محمد، وهو باحث عراقي حاصل على درجة الماجستير من جامعة تكريت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف