الأخبار
بايدن ونتنياهو يجريان أول اتصال هاتفي منذ أكثر من شهرإعلام إسرائيلي: خلافات بين الحكومة والجيش حول صلاحيات وفد التفاوضالاحتلال يفرج عن الصحفي إسماعيل الغول بعد ساعات من اعتقاله داخل مستشفى الشفاءالاحتلال يغتال مدير عمليات الشرطة بغزة خلال اقتحام مستشفى الشفاءاشتية: لا نقبل أي وجود أجنبي بغزة.. ونحذر من مخاطر الممر المائيالقسام: نخوض اشتباكات ضارية بمحيط مستشفى الشفاءالإعلامي الحكومي يدين الانتهاكات الصارخة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الطواقم الصحفيةمسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي"إسرائيل حولت غزة لمقبرة مفتوحة"تقرير أممي يتوقع تفشي مجاعة في غزةحماس: حرب الإبادة الجماعية بغزة لن تصنع لنتنياهو وجيشه النازي صورة انتصارفلاديمير بوتين رئيساً لروسيا لدورة رئاسية جديدةما مصير النازحين الذين حاصرهم الاحتلال بمدرستين قرب مستشفى الشفاء؟جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي في اشتباكات مسلحة بمحيط مستشفى الشفاءتناول الشاي في رمضان.. فوائد ومضار وفئات ممنوعة من تناولهالصحة: الاحتلال ارتكب 8 مجازر راح ضحيتها 81 شهيداً
2024/3/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب" في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة

صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب" في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة
تاريخ النشر : 2018-03-06
صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب"
في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة

نشر معهد المخطوطات العربية على موقعه الالكتروني (4/3/2018) العدد الثاني من إصدار "المكتبة الإلكترونية المحكَّمة" وذلك ضمن مشروع (تراثنا) للنشر الإلكتروني باعتماده، الذي أعلن عنه في أواخر العام الماضي؛ دعمًا منه لشباب المحققين والباحثين الجُدُد.
تضمَّن العدد ( 34 صفحة) نصًّا مفقودًا لابن خالويه أُعيد بناؤه من المصادر الناقلة بعنوان (انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب) للباحث د. محمد علي عطا.
ويعد الكتاب ردًّا على مآخذ الزجَّاج على كتاب الفصيح لثعلب.
يذكر أن المعهد كان قد نشر العدد الأول من المكتبة في الشهر الماضي تحت عنوان (ما زاده تمام اللخمي على مُثلث قطرب) تحقيق: أنور صباح محمد، وهو باحث عراقي حاصل على درجة الماجستير من جامعة تكريت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف