الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب" في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة

صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب" في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة
تاريخ النشر : 2018-03-06
صدور "انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب"
في المكتبة الإلكترونية المحكَّمة

نشر معهد المخطوطات العربية على موقعه الالكتروني (4/3/2018) العدد الثاني من إصدار "المكتبة الإلكترونية المحكَّمة" وذلك ضمن مشروع (تراثنا) للنشر الإلكتروني باعتماده، الذي أعلن عنه في أواخر العام الماضي؛ دعمًا منه لشباب المحققين والباحثين الجُدُد.
تضمَّن العدد ( 34 صفحة) نصًّا مفقودًا لابن خالويه أُعيد بناؤه من المصادر الناقلة بعنوان (انتصار ابن خالويه لفصيح ثعلب) للباحث د. محمد علي عطا.
ويعد الكتاب ردًّا على مآخذ الزجَّاج على كتاب الفصيح لثعلب.
يذكر أن المعهد كان قد نشر العدد الأول من المكتبة في الشهر الماضي تحت عنوان (ما زاده تمام اللخمي على مُثلث قطرب) تحقيق: أنور صباح محمد، وهو باحث عراقي حاصل على درجة الماجستير من جامعة تكريت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف