الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عبد الله الكدالي يصدر كتاب "الهزل في الخطاب الفلسفي"

عبد الله الكدالي يصدر كتاب "الهزل في الخطاب الفلسفي"
تاريخ النشر : 2018-02-26
عبد الله الكدالي ودراسة الهزل في الخطاب الفلسفي
صدر للباحث المغربي الدكتور عبد الله الكدالي كتاب جديد موسوم بـ"الهزل والسخرية من منظور فلسفات الأخلاق" عن المركز الثقافي للكتاب في طبعته الأولى (2018). يتوزع الكتاب على ثمانية مباحث جاءت كالآتي: الهزل وإتيقا التنظيم المدني، الهزل وإتيقا النزوع النفسي، الهزل وإتيقا تحرير العقل، الهزل وإتيقا تعقيل الحرية، الهزل وإتيقا الروح، الهزل وإتيقا الوعي الذاتي، الهزل وإتيقا التقويم المجتمعي، الهزل وإتيقا الصراع الاجتماعي.
 
ويعد هذا الكتاب من الأبحاث المؤسسة لموضوع الهزل والسخرية في الخطاب الفلسفي، فرغم أن الدراسات التي طرقت هذا الموضوع قليلة، إلا أن ميزة هذا الكتاب أيضا تكمن في أن الباحث ملمّ بالخطاب الفلسفي ومحيط بحدوده الأساسية، وهو ما مكّنه من دراسة أفلاطون وأرسطو وديكارت وسبينوزا وكانط وهيجل وكيركجورد وبيرغسون وباختين وغيره من رواد التفكير والتفلسف.
مبارك أباعزي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف