الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الفنان زكي رستم بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم

تاريخ النشر : 2018-02-20
الفنان زكي رستم بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم
الفنان زكي رستم
بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم
الفنان محمد زكي محرم محمود رستم الشهير بزكي رستم من مواليد 25 مارس عام 1903 وفي عام 1920 حصل على الثانوية ورفض استكمال تعليمه الجامعى وكانت أمنية والده أن يلحقه بكلية الحقوق إلا أنه اختار هواية التمثيل وكانت رياضة حمل الأثقال هوايته المفضلة وفاز بلقب بطل مصر الثاني في حمل الأثقال للوزن الثقيل.
التقى بالفنان عبد الوارث عسر فضمه إلى إحدى فرق الهواة المسرحية وكانت هذه نقطة التحول في حياته.
اختاره المخرج محمد كريم ليشترك في بطولة فيلم زينب وتوالت أعماله الفنية وبلغ رصيده الفنى من الأفلام 240 فيلماً وآخر أفلامه أجازة صيف عام 1967.
الفنان زكي رستم عندما عرضت عليه شركة كولومبيا بطولة فيلم عالمي رفض ولما سألوه عن سبب الرفض ؟ قال بغضب : غير معقول اشتغل في فيلم يعادى العرب.
في عام 1962 حصل الفنان زكي رستم على وسام الفنون والعلوم والأدب من الرئيس جمال عبد الناصر وفي عام 1968 توقف الفنان زكى رستم تماماً عن التمثيل وابتعد عن السينما واعتزل الناس بعد أن فقد حاسة السمع تدريجياً وكان يقضى معظم وقته في القراءة وكان يسكن بمفرده في شقة بعمارة يعقوبيان بشارع 26 يوليو وأصيب بأزمة قلبية حادة نقل على أثرها إلى المستشفى وفى ساعة متأخرة من ليلة 15 فبراير عام 1972 صعدت روحه إلى السماء .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف