القصيدة العربية المعاصرة : من التشكيل إلى الرقمية
إصدار جديد للدكتور بوجمعة العـوفي
عن دار النشر " روافد " بالقاهرة، صدر للشاعر والناقد الفني المغربي الدكتور " بوجمعة العوفي " كتابه النقدي الثاني حول " الخطاب البصري في القصيدة العربية " والموسوم بـ " القصيدة العربية المعاصرة : من التشكيل إلى الرقمية ". و" يأتي هذا الكتاب، كجزء ثالث من دراسة طويلة ترنو إلى فحص ومساءلة ملامح وتجليات " الخطاب البصري في الشعر العربي المعاصر "، انطلاقا من " التعبير الخطي " إلى " القيمة التشكيلية " لهاته القصيدة. وهو يركز ــ بشكل أساس ــ على بعض تجليات الكتابة والفضاء في بعض التجارب الشعرية العربية المعاصرة، انطلاقا من الأبعاد التشكيلية لهذه القصيدة إلى تجلياتها الرقمية، تمهيدا لتناول بعض الجوانب والقضايا، والمعطيات، والمفاهيم الخاصة ببصرية ورقمية هذه القصيدة : مثل مسائل التواصل والكتابة والإبداع في عالم متغير ".
هو العالَم الذي أصبحت تطبعه وتهيمن عليه " الوسائطية "، و " الرقمنة "، و" الترابطية أو التشعبية النصية Hyper textualité "، و" التفاعلية interactivité "، والعديد من تقنيات ومظاهر العصر الرقمي الجديد. محاولا عرض وتحليل بعض النماذج الأساسية من الأعمال الشعرية الرقمية والتفاعلية العربية والمغربية على الخصوص. على اعتبار أن التجربة المغربية هي جزء لا يتجزأ من التجربة العربية. إضافة إلى نماذج عدة ومختلفة من " بطائق شعرية رقمية " لبعض الشواعر والشعراء العرب والمغاربة مثل : محمود درويش، مضر الألوسي، فاتحة مرشيد، صباح الدبي، جمانة حداد، فطمة برودي، سمر دياب، علية الإدريسي البوزيدي، رنا جعفر ياسين، فاطمة الزهراء بنيس، وداد بنموسى، إيناس العباسي، ريم نجمي، حنان بديع، ثريا إقبال، فاطمة مستعد وفتيحة أعرور ". هي البطائق التي كان المؤلف قد أنجزناها خصيصا بواسطة برامج معلوماتية وحاسوبية، كمحاولة منه لتحقيق جزء من مشروع " رقمنة " القصيدة المغربية والعربية، وتعميق حضور البصري في خطاب ولغة هذه القصيدة بشكل أساس ".
وكان قد صدر للعوفي أيضا عن نفس الدار بالقاهرة سنة 2016 كتاب نقدي آخر موسوم بـ " من المشافهة إلى الكتابة : جمالية المكتوب – المرئي وتشكيل المكان في القصيدة ".
إصدار جديد للدكتور بوجمعة العـوفي
عن دار النشر " روافد " بالقاهرة، صدر للشاعر والناقد الفني المغربي الدكتور " بوجمعة العوفي " كتابه النقدي الثاني حول " الخطاب البصري في القصيدة العربية " والموسوم بـ " القصيدة العربية المعاصرة : من التشكيل إلى الرقمية ". و" يأتي هذا الكتاب، كجزء ثالث من دراسة طويلة ترنو إلى فحص ومساءلة ملامح وتجليات " الخطاب البصري في الشعر العربي المعاصر "، انطلاقا من " التعبير الخطي " إلى " القيمة التشكيلية " لهاته القصيدة. وهو يركز ــ بشكل أساس ــ على بعض تجليات الكتابة والفضاء في بعض التجارب الشعرية العربية المعاصرة، انطلاقا من الأبعاد التشكيلية لهذه القصيدة إلى تجلياتها الرقمية، تمهيدا لتناول بعض الجوانب والقضايا، والمعطيات، والمفاهيم الخاصة ببصرية ورقمية هذه القصيدة : مثل مسائل التواصل والكتابة والإبداع في عالم متغير ".
هو العالَم الذي أصبحت تطبعه وتهيمن عليه " الوسائطية "، و " الرقمنة "، و" الترابطية أو التشعبية النصية Hyper textualité "، و" التفاعلية interactivité "، والعديد من تقنيات ومظاهر العصر الرقمي الجديد. محاولا عرض وتحليل بعض النماذج الأساسية من الأعمال الشعرية الرقمية والتفاعلية العربية والمغربية على الخصوص. على اعتبار أن التجربة المغربية هي جزء لا يتجزأ من التجربة العربية. إضافة إلى نماذج عدة ومختلفة من " بطائق شعرية رقمية " لبعض الشواعر والشعراء العرب والمغاربة مثل : محمود درويش، مضر الألوسي، فاتحة مرشيد، صباح الدبي، جمانة حداد، فطمة برودي، سمر دياب، علية الإدريسي البوزيدي، رنا جعفر ياسين، فاطمة الزهراء بنيس، وداد بنموسى، إيناس العباسي، ريم نجمي، حنان بديع، ثريا إقبال، فاطمة مستعد وفتيحة أعرور ". هي البطائق التي كان المؤلف قد أنجزناها خصيصا بواسطة برامج معلوماتية وحاسوبية، كمحاولة منه لتحقيق جزء من مشروع " رقمنة " القصيدة المغربية والعربية، وتعميق حضور البصري في خطاب ولغة هذه القصيدة بشكل أساس ".
وكان قد صدر للعوفي أيضا عن نفس الدار بالقاهرة سنة 2016 كتاب نقدي آخر موسوم بـ " من المشافهة إلى الكتابة : جمالية المكتوب – المرئي وتشكيل المكان في القصيدة ".