المصري للمطبوعات يصدر"العبقرية والإبداع في القيادة"
صدر حديثا عن المكتب المصري للمطبوعات للنشر والتوزيع بالقاهرة الترجمة العربية لكتاب"العبقرية والإبداع في القيادة" للمؤلف "دين كيث سايمنتن" وترجمة الدكتور شاكر عبد الحميد
انطلق "دين كيث سايمنتن" مؤلف هذا الكتاب، من مصطلح "القياس التاريخي" الذي وضعه المؤرخ "فريدريك وودز" عام 1911، فتجول عبر تاريخ البشرية القديم والوسيط والحديث والمعاصر، وعبر فروع المعرفة العلمية والأدبية والفلسفية والفنية والسياسية المختلفة. وكانت مادته الأساسية التي اعتمد عليها هي تراث الإنسانية المخزون والمتراكم على هيئة كتب ودراسات، وموسوعات وقواميس، وسير ذاتية وتراجم. وقد استهدف من وراء ذلك استخلاص القوانين والمبادئ العامة حول مجالات الإبداع الإنساني، وكذلك القوانين العامة للقيادة. فالإبداع في رأيه هو شكل من أشكال القيادة، كما أن القيادة يمكن أن تكون إبداعية. وقد استمر "سايمنتن" يعمل في هذا المجال لسنوات عديدة، وترتب على عمله هذا ظهور هذا المؤلف المتميز الذي يعد في حدود علمنا أول دراسة مؤلفة، أو مترجمة، تقدم إلى قراء العربية حول ذلك الميدان الخصب والمتنامي المسمى بـ"القياس التاريخي".
لقد قدم لنا مؤلف هذا الكتاب مجموعة من المبادئ العامة المرتبطة بالقيادة والإبداع في مجموعة من المجالات كالعلم والفلسفة والأدب والموسيقى والسياسة، وخلال ذلك قام بالتركيز على موضوعات مثل: الشخصية والطابع، والتعليم، والإنتاجية والنفوذ والعمر والإنجاز، والجماليات والكاريزما، وروح العصر، والعنف السياسي، وغير ذلك من الموضوعات.
صدر حديثا عن المكتب المصري للمطبوعات للنشر والتوزيع بالقاهرة الترجمة العربية لكتاب"العبقرية والإبداع في القيادة" للمؤلف "دين كيث سايمنتن" وترجمة الدكتور شاكر عبد الحميد
انطلق "دين كيث سايمنتن" مؤلف هذا الكتاب، من مصطلح "القياس التاريخي" الذي وضعه المؤرخ "فريدريك وودز" عام 1911، فتجول عبر تاريخ البشرية القديم والوسيط والحديث والمعاصر، وعبر فروع المعرفة العلمية والأدبية والفلسفية والفنية والسياسية المختلفة. وكانت مادته الأساسية التي اعتمد عليها هي تراث الإنسانية المخزون والمتراكم على هيئة كتب ودراسات، وموسوعات وقواميس، وسير ذاتية وتراجم. وقد استهدف من وراء ذلك استخلاص القوانين والمبادئ العامة حول مجالات الإبداع الإنساني، وكذلك القوانين العامة للقيادة. فالإبداع في رأيه هو شكل من أشكال القيادة، كما أن القيادة يمكن أن تكون إبداعية. وقد استمر "سايمنتن" يعمل في هذا المجال لسنوات عديدة، وترتب على عمله هذا ظهور هذا المؤلف المتميز الذي يعد في حدود علمنا أول دراسة مؤلفة، أو مترجمة، تقدم إلى قراء العربية حول ذلك الميدان الخصب والمتنامي المسمى بـ"القياس التاريخي".
لقد قدم لنا مؤلف هذا الكتاب مجموعة من المبادئ العامة المرتبطة بالقيادة والإبداع في مجموعة من المجالات كالعلم والفلسفة والأدب والموسيقى والسياسة، وخلال ذلك قام بالتركيز على موضوعات مثل: الشخصية والطابع، والتعليم، والإنتاجية والنفوذ والعمر والإنجاز، والجماليات والكاريزما، وروح العصر، والعنف السياسي، وغير ذلك من الموضوعات.