الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صباحُ الخير يا وطني بقلم د. عز الدين حسين أبو صفية

تاريخ النشر : 2018-01-20
صباحُ الخير يا وطني بقلم د. عز الدين حسين أبو صفية
صباحُ الخير يا وطني ::::

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

صباح ُالخير يا مَسرىٰ

صباحُ الخير يا قُدسُ

نَشُد الرحال إليكَ

عيوننا تنظُركِ ...

يا كُلَ فلسطين

من غزةَ المكلومة

إلى الصامدةِ جنين

بلد الفدائيين

بلد الثوار

لن ننساكِ نابلس

وسنأتيكَ

يا جبلَ النار

نزينكَ  

براياتِ النصرِ

وأكاليلَ

الوردِ والغار

وإليكَ يا قُدسُ

يستمر المشوار

في هواكَ يهون

كُل تَعبٍ

نُلَملِم الأشواكَ

من دربكَ

ونشُدُ الرِحالَ

إليكَ

فكم من مُتعبدٍ

و ثائرٍ

قدم قلبه ودمه

فداكَ

فلا تَحزن يا مَسرىٰ

فكل الشرفاء .. 

ونحنُ

جِئناكَ

فلا تُطفئ مشاعل العِزِ

وذكرىٰ الشهداء

فكلنا ...

مشاريع شهادةٍ 

لأجلكَ 

ولأجلِ أقصاك

فلا قيمة لحياةٍ 

بدونكَ

ولا معشوقٌ لنا

سواكَ

قادمونَ نحنُ

يا قُدس

شادون الرحال 

إليكَ

فلا تُشَدُ الرحال

إلا لكَ

ولِ مَسراك

د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،

٢٠ / ١ / ٢٠١٨ م
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف