كتاب الصحافة اللبنانيّة لجوزف أبي ضاهر
هذه الموسوعة المصوّرة حول الصحافة اللبنانيّة كتبها جوزف أبي ضاهر بحبر المتأنّي وقلم الموضوعيّة والعالِم.
قلّما كتب أحد عن الصحافة اللبنانيّة بهذا الحب وبهذا الاندفاع وقلّما كتب أحد عن الصحافة اللبنانيّة بهذه الدقة والموضوعية. ذلك أن جوزف أبي ضاهر ابن المهنة منذ نعومة أظافره حتى اليوم. وقد جعل من مكتبته الخاصة مرجعًا رئيسًا يُغنيه ويعزّزه على الدوام. له قصة مع كل صحيفة أو مجلّة، وله باع طويل في العمل المهني الصحافي الذي بلغ اليوم ما يزيد عن النصف قرن.
وجوزيف أبي ضاهر حريص على جمع أكبر عدد ممكن من الوثائق حول كلّ دوريّة يكتب عنها، إن لم يكن من أرشيفه فمن أرشيق الآخرين. همّه أن يأتي كتابه هذا مرجعًا رئيسًا في بابه. وقد نجح في تحقيق مبتغاه. ويأتي هذا الكتاب في سياق برنامج مؤسّسة الفكر اللبناني لوضع دراسات مرموقة حول نتاج لبنان في مختلف شؤون الفكر والثقافة في العصر الحديث.
يقع الكتاب في 383 صفحة مع الفهارس والمراجع إضافة إلى المواد التوثيقيّة المصوّرة.
هذه الموسوعة المصوّرة حول الصحافة اللبنانيّة كتبها جوزف أبي ضاهر بحبر المتأنّي وقلم الموضوعيّة والعالِم.
قلّما كتب أحد عن الصحافة اللبنانيّة بهذا الحب وبهذا الاندفاع وقلّما كتب أحد عن الصحافة اللبنانيّة بهذه الدقة والموضوعية. ذلك أن جوزف أبي ضاهر ابن المهنة منذ نعومة أظافره حتى اليوم. وقد جعل من مكتبته الخاصة مرجعًا رئيسًا يُغنيه ويعزّزه على الدوام. له قصة مع كل صحيفة أو مجلّة، وله باع طويل في العمل المهني الصحافي الذي بلغ اليوم ما يزيد عن النصف قرن.
وجوزيف أبي ضاهر حريص على جمع أكبر عدد ممكن من الوثائق حول كلّ دوريّة يكتب عنها، إن لم يكن من أرشيفه فمن أرشيق الآخرين. همّه أن يأتي كتابه هذا مرجعًا رئيسًا في بابه. وقد نجح في تحقيق مبتغاه. ويأتي هذا الكتاب في سياق برنامج مؤسّسة الفكر اللبناني لوضع دراسات مرموقة حول نتاج لبنان في مختلف شؤون الفكر والثقافة في العصر الحديث.
يقع الكتاب في 383 صفحة مع الفهارس والمراجع إضافة إلى المواد التوثيقيّة المصوّرة.