الأخبار
بايدن ونتنياهو يجريان أول اتصال هاتفي منذ أكثر من شهرإعلام إسرائيلي: خلافات بين الحكومة والجيش حول صلاحيات وفد التفاوضالاحتلال يفرج عن الصحفي إسماعيل الغول بعد ساعات من اعتقاله داخل مستشفى الشفاءالاحتلال يغتال مدير عمليات الشرطة بغزة خلال اقتحام مستشفى الشفاءاشتية: لا نقبل أي وجود أجنبي بغزة.. ونحذر من مخاطر الممر المائيالقسام: نخوض اشتباكات ضارية بمحيط مستشفى الشفاءالإعلامي الحكومي يدين الانتهاكات الصارخة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الطواقم الصحفيةمسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي"إسرائيل حولت غزة لمقبرة مفتوحة"تقرير أممي يتوقع تفشي مجاعة في غزةحماس: حرب الإبادة الجماعية بغزة لن تصنع لنتنياهو وجيشه النازي صورة انتصارفلاديمير بوتين رئيساً لروسيا لدورة رئاسية جديدةما مصير النازحين الذين حاصرهم الاحتلال بمدرستين قرب مستشفى الشفاء؟جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي في اشتباكات مسلحة بمحيط مستشفى الشفاءتناول الشاي في رمضان.. فوائد ومضار وفئات ممنوعة من تناولهالصحة: الاحتلال ارتكب 8 مجازر راح ضحيتها 81 شهيداً
2024/3/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لماذا لم تقل بارك الله فلسطين يا ترمب بقلم: د. طلال الشريف

تاريخ النشر : 2017-12-13
لماذا لم تقل بارك الله فلسطين يا ترمب بقلم: د. طلال الشريف
لماذا لم تقل بارك الله فلسطين يا ترامب

د. طلال الشريف

وأنا أراجع خطاب إعتراف رئيس الولايات المتحدة توقفت عند كل ما إفتري به على شعب ودولة فلسطين وأنكر حقوقهم السياسية والوطنية والتاريخية والأسوأ حين أنهى خطابه بجملة بارككم الله للمشاهدين طبعا وبارك الله إسرائيل وبارك الله الفلسطينيين وبارك الله الولايات المتحدة .. وهذا يثبت أن النوايا مبينة بالطبع بغض النظر عن الصيغ البروتوكولية والمصطلحات الرسمية بأن فلسطين ليست دولة رغم إعتراف العالم في الأمم المتحدة بأنها عضو مراقب والأخلاق في مثل هذه الحالة واللياقة السياسية والأدبية لو كان هناك إعتبار في مفاهيم ترامب وفي عقله الباطن لقال جملته الأخيرة بنوع من الأدب بتعبير عادل مثل أن يقول بارك الله الإسرائيليين والفلسطينيين والأمريكان "كشعوب" بدلا من ذكر دولته وإسرائيل والفلسطينيين ... لا بارك الله فيك يا ترامب وبارك الله فلسطين والفلسطينيين وعاصمتهم القدس الأبدية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف