الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ليلى الحمراء تحكي حكايتها في مدرسة العين في عين ماهل

تاريخ النشر : 2017-12-12
ليلى الحمراء تحكي حكايتها في مدرسة العين في عين ماهل
ليلى الحمراء تحكي حكايتها في مدرسة العين في عين ماهل

*بمبادرة من مجمع اللغة العربية، ضمن مشروع تشجيع القراءة والتعرف على الكتاب المحليين الذي يشرف عليه ايهاب حسين؛ استضافت مدرسة العين في قرية عين ماهل الكاتبة ميسون أسدي، حيث حلّت ضيفة على طلاب الصفوف الخامسة والسادسة وسردت لهم بعض من قصصها.
وقام معلمي اللغة العربية: تغريد حبيب الله، كفاح أبو ليل ويوسف أبو ليل بتجهيز الطلبة قبل حضور الضيفة، حيث تم قراءة بعض من نصوص الكاتبة، ليناقشوها أثناء اللقاء. وشاركت في اللقاء مرشدة اللغة العربية تماضر إبراهيم.
هذا وقامت الكاتبة ميسون أسدي بقراءة بعض من قصصها وأجرت مع الطلاب نقاشًا حول ما قرأوه سابقا، وعرّفت عن مسيرتها في عالم الكتابة للأطفال والكبار.
وفي نهاية اليوم، شكر مدير المدرسة فضل أبو ليل الكاتبة وقدم لها شهادة تقدير على عطائها وشكر مجمع اللغة العربية على نشاطاتهم ودعمهم للغة العربية.














 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف