الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لعبة الحوت بقلم: شقيف الشقفاوي

تاريخ النشر : 2017-12-10
قصة قصيرة
لعبة الحوت
أ’قعد جدي بوعزيز بن قانة الذي هو جدكم بالتبني ، منذ مدة طويلة ، ولم يعد قادرا على مغادرة بيته , رغم أنه أفنى عمره في التنقل و الترحال بين المدن و القرى ، و بين الجبال و السهول و الهضاب ، و لا يهدأ له بال إلا وهو مسافر في ذهاب أو اياب ، حتى قيل أنه يقيم على ظهر دابته الشهباء الخاصة به ، و حدث و أن الم به وجع مفاجئ أقعده و قتل فيه روح المغامرة و أحيا فيه نزعة المقامرة ، و تركه حزينا منكسر البال محبط العزيمة منهار الإرادة و الريادة ،
قال له مستشاره الأخ _ طبوط :
عليك بلعبة الحوت الأزرق ، فهي لك أنيس و وجاء ، غير أن جدي أي جدكم بل جدنا جميعا ، كان حكيما و يبقي يحكمنا إلى أن نموت ، بعدها سيرثه الله شعبا آخر يحكمه ، هو لا يعرف استعمال السلاح ، رغم أنه ساهم في حرب صد الغزاة يوم هاجر الحوت إلى الصحراء ، لذلك أمر وزيره هامان بلعب المراحل الأولى و إعفائه من مشقة التفكير و تجاوز المنكر في قانون العام المقبل ، و برمجة مرحلة تحدي الموت ليلة إعلان الترشح للانتخابات المقبلة حتى ذلك الموعد،،،، أقول لكم سلام ،،،، و تصبحون على خبر جميل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف