شواطئ الأدب ، فلسطين ، غزة
■ شواطئ الأدب تحتفل بمرور °400° أمسية من عمر الملتقى■
بحضور جمهور غفير من الشعراء والأدباء والمثقفين أقام ملتقى شواطئ الأدب من بعد عصر اليوم السبت الموافق 18 نوفمبر من العام 2017م أمسيةً شعريةً احتفاليةً بمناسبة الوصول للأمسية رقم 400 في قطار نشاطاته الثقافية والأدبية التي تتوالى من بعد عصر السبت من كل أسبوع حيث قاد فيها الشراع كل من الشاعر °طلال بدوان° والأستاذة °سلوى المناعمة° اللذان افتتحا الأمسية بتقديم رئيس الملتقى الشاعر ° عبدالهادي القادود° ليقي كلمة بهذه المناسبة حيث استعرض فيها رئيس الملتقى بعد أن أثنى على الحضور محطات ولمحات مهمة من سيرة وحياة الملتقى على مدار تسعة أعوام ثم قدما بعده الأديب ° غريب عسقلاني° أمين سر اتحاد الكتاب بالإنابة الذي أثنى بدوره على سيرة الملتقى المشرقة عبر هذه السنوات العجاف داعيا المؤسسات الرسمية أن تولي اهتمامًا أكثر بمثل هذه الملتقيات والتجمعات الأديبة وتوالت فقرات الأمسية حيث ألقى من بعده الشاعر °ماهر المقوسي° و°حازم البحيصي° و°سليمان الحزين° باقة من القصائد الشعرية المدهشة على أنغام عود العازف الرائع °يحيى عادل° الذي أنشد للوطن مشنفاً آذان الحاضرين بأجمل الألحان وفي نهاية الأمسية تم فتح الباب أمام الجمهور لقول كلمة بحق الملتقى في هذا العرس الأدبي حيث أبدى الحاضرون رضاهم وسعادتهم بهذه الأمسية و نشاطات الملتقى التي وفرت للمبدعين مناخًا ابداعيا راقيا في ظل تراجع المؤسسات الرسمية ، ثم ختم عريفا اللقاء الأمسية بعد أن دعيا الحاضرين لتناول الحلوى بهذه المناسبة كما أكدا على أن أمسيات الملتقى ستتواصل في نفس الزمان والمكان من كل أسبوع .
■ شواطئ الأدب تحتفل بمرور °400° أمسية من عمر الملتقى■
بحضور جمهور غفير من الشعراء والأدباء والمثقفين أقام ملتقى شواطئ الأدب من بعد عصر اليوم السبت الموافق 18 نوفمبر من العام 2017م أمسيةً شعريةً احتفاليةً بمناسبة الوصول للأمسية رقم 400 في قطار نشاطاته الثقافية والأدبية التي تتوالى من بعد عصر السبت من كل أسبوع حيث قاد فيها الشراع كل من الشاعر °طلال بدوان° والأستاذة °سلوى المناعمة° اللذان افتتحا الأمسية بتقديم رئيس الملتقى الشاعر ° عبدالهادي القادود° ليقي كلمة بهذه المناسبة حيث استعرض فيها رئيس الملتقى بعد أن أثنى على الحضور محطات ولمحات مهمة من سيرة وحياة الملتقى على مدار تسعة أعوام ثم قدما بعده الأديب ° غريب عسقلاني° أمين سر اتحاد الكتاب بالإنابة الذي أثنى بدوره على سيرة الملتقى المشرقة عبر هذه السنوات العجاف داعيا المؤسسات الرسمية أن تولي اهتمامًا أكثر بمثل هذه الملتقيات والتجمعات الأديبة وتوالت فقرات الأمسية حيث ألقى من بعده الشاعر °ماهر المقوسي° و°حازم البحيصي° و°سليمان الحزين° باقة من القصائد الشعرية المدهشة على أنغام عود العازف الرائع °يحيى عادل° الذي أنشد للوطن مشنفاً آذان الحاضرين بأجمل الألحان وفي نهاية الأمسية تم فتح الباب أمام الجمهور لقول كلمة بحق الملتقى في هذا العرس الأدبي حيث أبدى الحاضرون رضاهم وسعادتهم بهذه الأمسية و نشاطات الملتقى التي وفرت للمبدعين مناخًا ابداعيا راقيا في ظل تراجع المؤسسات الرسمية ، ثم ختم عريفا اللقاء الأمسية بعد أن دعيا الحاضرين لتناول الحلوى بهذه المناسبة كما أكدا على أن أمسيات الملتقى ستتواصل في نفس الزمان والمكان من كل أسبوع .
صور
صور
