الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "نقاط مطر من الخوخ" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب  "نقاط مطر من الخوخ" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2017-11-12
نقاط مطر من الخوخ
وقصص أخرى عن الشباب
«نقاط مطر من الخوخ» وقصص أخرى عن الشباب من روائع الأدب الصيني الحديث، تشكل في مضمونها قصص قصيرة وبعض حكايات مكتوبة بأسلوب مفهوم يمثل الجوهر الصافي للقصة القصيرة وهي قصص كتّاب شباب من ثلاثة أجيالٍ متتالية في الصين، يحاول مؤلفوها النظر إلى العوالم الروحية المتغيرة للناس خلال هذه العقود المنصرمة.
- تصور قصة "أنا متألم!" لمؤلفها "تشين كسيو".. الألم، الذي ينقضُّ علينا من داخلنا، ولكنه يشكل في الحقيقة إشارة لأمراض نفسية خطيرة. في القصة، استناداً للألم، جرب بطلها الحياة جسداً وروحاً، متحدثاً عن ضعف وسخافة ومرارة البشر. "أنا لا أستطيع أن أهربَ من كلِّ الألم الحاد في حياتي... تعرَّض وجودي بكامله للألم بكل ما في الكلمة من معنى". هكذا يعرض "تشين كسيو" الحياة العادية تحت ضوء الوجود، كاشفاً سخافتها وجذبها ويأسها ليخبرنا عن الوحشية الروحية للشباب، بينما يصبغ المؤلف "ما كسياوكوان" في قصته "اطرق! اطرق الحديد" العمل بالوحشيَّة. لقد جرى وصف "غونغ جيانزهانغ"، الشخصية الرئيسية في قصة "اطرق! اطرق الحديد" كشخص بسيط من خلال لغة المُؤلف البسيطة والمباشرة. فيبدو قتال "غونغ جيانزهانغ" بقبضاته حلاً مقنعاً لمشاكله. ولكن، هل "الوحشية" هي موضوع الشباب؟ قد تكون كذلك في قصة "آه ياو"، للكاتب "با كياو" أو قد لا تكون كذلك في قصة "الصندل" للكاتب "يو زهين"، إن جميع الأيام السعيدة في الشباب متشابهة، بينما كُلُّ ذاكرة حزينة نتيجة أسبابٍ خاصة. هذه هي حقيقة الشباب: الإمكانيات اللانهائية مترافقة دائماً بخداع لا نهائي. صور الكاتب "با كياو" كفاح الفتاة في نهاية القصة قائلاً: "اعتادت عيون "آه ياو" على الظلام"... هذه هي حياة "آه ياو"، الحياة التي يتشاركها آلاف المسلوبين الفقراء...
- يتألف الكتاب من مقدمة بعنوان: أشكال الشباب الحلوة المرة بقلم "شيه يوشون"، يتبع ذلك إحدى عشر قصة وهي: "الصيف العاري"/ ووشوان، "آه ياو"/ ياكاي، "الولاعة"/ تشياو يي، "اطرق! اطرق الحديد" /ما زياوكوان، "جثة على فلاتس"/ لي شاشا، "حصان قفز جي نيو"/ تشانغ بيران، "مطر الخوخ"/ شو زيشن، "تمتع بالبرودة في ضريح مينغ شياو لينغ"/ وي وي، "المرأة تحت عريشة العنب"/ يان جي، "اللوح المكسور"/ لي هاو، "أنا أتألم!"/ تشن شيو.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف