الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الوطن والسلطة بقلم:صلاح عمر العلي

تاريخ النشر : 2017-11-08
"الوطن والسلطة "

ليس كل من يتخذ موقفا سياسيا ضد السلطة يعتبر بالضرورة معاديا للوطن وليس كل من يدافع عن الوطن ووحدته الترابية يعتبر بالضرورة مواليا للسلطة وإذا كان الوطن بالنسبة للمواطن يمثل قيمة مقدسة لان الوطن يمثل كل معاني الحياة التي يحياها الانسان فلا ينسحب ذلك على السلطة لان السلطة متغير بينما الوطن ثابت ومن هنا يبرز مأزق أولئك الذين وقفوا ضد الوطن ووحدته التي تعرضت الى خطر وجودي يوم ٢٥ أيلول الماضي بدوافع ومبررات ذاتية مفتعلة لا تمت لاية قيمة او عقيدة بصلة وإنما بدوافع الحقد والرغبة في الانتقام وأخذ الثار من الوطن موهمين أنفسهم بأنهم انما ينتقمون من السلطة التي يعارضوها ونتيجة لذلك التخبط والارتباك والقصور في فرز الأمور والتمييز بين السلطة والوطن وجدوا أنفسهم مصطفين في خندق من حاولوا تمزيق العراق تمهيدا وبداية لمشروع يستهدف جميع دول المنطقة خدمة لمآرب أعداء امتنا العربية والإسلامية
صلاح عمر العلي
٢٠١٧/١١/٧
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف