الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الروايه بعنوان ( 1984 )بقلم م . نواف الحاج علي

تاريخ النشر : 2017-11-08
الروايه بعنوان ( 1984 )بقلم م . نواف الحاج علي
في الروايه الشهيره بعنوان (( 1984 )) – للكاتب البريطاني " جورج اوريل " ، والتي ظهرت عام 1949 ، يتنبأ فيها بسيطرة قوة كبرى على البشر ، وتحولهم الى مجرد ارقام تعد عليهم انفاسهم وياتمرون باوامرها ؟؟ وتصبح القيم الانسانيه بلا عواطف ولا مشاعر او احلام ؟؟
اليس هذا ما يجري في عالمنا اليوم ؟؟
اليست مشكلة رحيل الاسد او بقاؤه في السلطه تخص الشعب السوري وحده ، فلم يطالب ترامب برحيله قبل حل المشكله السوريه ؟؟
اليست مسالة اقطاب الفساد في المملكة العربيه السعوديه مسالة داخليه فلم يحشر ترامب نفسه ويقول فلتكن محاكمتهم عادله شفافه ؟؟
اذا كانت امريكا تهتم بكل صغيرة وكبيره في العالم !!! فماذا فعلت لمئات الاف القتلى المسلمين والمشردين من قبل حكومة بورما ؟؟
وماذا فعلت لمصادرة اراضي الفلسطينيين واعتقالات الشباب يوميا والتي تتم بمنهجية مستمره ؟؟
( قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ )
وماذا كانت النتيجه ؟؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف