الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "امرأة من الشرق" عن مؤسسة شمس للنشر

صدور رواية "امرأة من الشرق" عن مؤسسة شمس للنشر
تاريخ النشر : 2017-11-06
امرأة من الشرق

هيثم نافل والي     

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية « امرأة من الشرق » للأديب العراقي المقيم في ألمانيا "هيثم نافل والي".
الرواية مستندة على قصة واقعية مجردة من الإيحاء أو الرمز، لا تحتاج إلى الخيال، يكفيها واقعها الشرقي الذي خلقها!... قصاصات ورقية من سيرة حياة امرأة عربية، حدثت وتحدث في عالمنا الشرقي كل يوم، تحت اسم وعنوان وأشكال مختلفة.
العذاب والشقاء اللذان عاشتهما بطلة القصة، حوَّلها إلى آله ميكانيكية للتحمل والصبر، وسيلة للذة الرجل ولهوه، إنسانة مجردة من الإنسانية كشاعر بلا مشاعر؛ لكنها وفي سنوات آلامها تغيرت، ثارت، انتفضت، كسرت القيود، عبرت الحدود سعيًا للرجوع إلى آدميتها كما خلقها الله دون تشويه.
«امرأة من الشرق» العمل الروائي الرابع للأديب "هيثم نافل والي" بعد رواية «أنهر بنت الرافدين» ورواية «طاعون الشرق» ورواية «الوهـم»، وأكثر من مائة وعشرين قصة قصيرة تضمنتها ثلاث مجموعات قصصية صدرت جميعها عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام، هي: «الموتى لا يتكلمون» و«الهروب إلى الجحيم» و«عجائب يا زمن».
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف