إلىَّ عودي....
أنا في الغرامِ ملوعٌ
وحُبكِ في صدري
قد تَربعا
صانَ الفؤادُ ودَه وأطاعَه
مَنْ قالَ..
إنـِّي عشقتُكِ مرغما؟!!
كلما أطفأتُ نارَ مشاعري
كالجمر ِ...
تذرفُ عيوني الأدمُعا
متى يَرق ُ هذا القلبُ
لمكبل ٍ...؟!!
فا للطير ِحقٌ في السماءِ
أن يطمعا!!
كلما خفقَ الهواء ببابيَّ
رجا القلب ُ نبضَه
ألا يُسرعا
لا تتركيني لليل ٍ مظلم ٍ
تَمرُ الآهاتُ فيه
علىَّ سُهَّدَا
طال انتحابي وتكسرتْ....
مِنَ الأشواقِ
كلّ الأضلعا
ما عاد يغريني
من السماء كواكبٌ
و من النساءِ
الأنجما
عودي إلى حروفِ قصائدي
فوشمُك المرسومُ في كفي
قد تصدعا
صوفيٌّ أنا طال الزمان به
لا تتركيني بذنبٍ....
لا يُغفرا
عادل إبراهيم ........ حجاج
أنا في الغرامِ ملوعٌ
وحُبكِ في صدري
قد تَربعا
صانَ الفؤادُ ودَه وأطاعَه
مَنْ قالَ..
إنـِّي عشقتُكِ مرغما؟!!
كلما أطفأتُ نارَ مشاعري
كالجمر ِ...
تذرفُ عيوني الأدمُعا
متى يَرق ُ هذا القلبُ
لمكبل ٍ...؟!!
فا للطير ِحقٌ في السماءِ
أن يطمعا!!
كلما خفقَ الهواء ببابيَّ
رجا القلب ُ نبضَه
ألا يُسرعا
لا تتركيني لليل ٍ مظلم ٍ
تَمرُ الآهاتُ فيه
علىَّ سُهَّدَا
طال انتحابي وتكسرتْ....
مِنَ الأشواقِ
كلّ الأضلعا
ما عاد يغريني
من السماء كواكبٌ
و من النساءِ
الأنجما
عودي إلى حروفِ قصائدي
فوشمُك المرسومُ في كفي
قد تصدعا
صوفيٌّ أنا طال الزمان به
لا تتركيني بذنبٍ....
لا يُغفرا
عادل إبراهيم ........ حجاج