بأيّ حُبّ كنتِ تحلمين
عطا الله شاهين
بأيّ حُبّ كنتِ تحلمين
في صمتِ غرفةٍ ضجرة
واشتياق مجنون في حلْمكِ
لحُبّكِ المُشتعل من سنين
أيّ صخبٍ للحُبّ كنتِ تبتغين
في غرفةِ أيّ صمتٍ
مكثت تشتعلين من حُلْمٍ صاخبٍ
تتوقين
في حُلْمِكِ لحُبٍّ مختلف
تتأجّجين
على سريرٍ لا يطيقُ الأنين
بأيّ حُبِّ كنتِ تحلمين
وأنتِ في حلْمكِ صاخبة
أكنتِ حينها تتألمين
لتوقكِ لحُبٍّ صاخبٍ
بأيّ حُبٍّ كنت تحلمين
لعلّكِ في حُلْمِكِ كنتِ تهذين
عطا الله شاهين
بأيّ حُبّ كنتِ تحلمين
في صمتِ غرفةٍ ضجرة
واشتياق مجنون في حلْمكِ
لحُبّكِ المُشتعل من سنين
أيّ صخبٍ للحُبّ كنتِ تبتغين
في غرفةِ أيّ صمتٍ
مكثت تشتعلين من حُلْمٍ صاخبٍ
تتوقين
في حُلْمِكِ لحُبٍّ مختلف
تتأجّجين
على سريرٍ لا يطيقُ الأنين
بأيّ حُبِّ كنتِ تحلمين
وأنتِ في حلْمكِ صاخبة
أكنتِ حينها تتألمين
لتوقكِ لحُبٍّ صاخبٍ
بأيّ حُبٍّ كنت تحلمين
لعلّكِ في حُلْمِكِ كنتِ تهذين