لا تُغادرني ::::
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لا تُغادرني
اليوم ٠٠٠
سأصنع لك
رغيفَ خبزٍ
عجنته بعرقِ
عِشقي لك
لا تُغادرني
وابقَ بجوار قلبي
واسمَع ٠٠٠
حديثَ الشوقِ
يعزفهُ نبضي
يقول إجلس
يا أول حُبي
وآخره
لا تُغادرني
فتقتلني
فأنت نبيُّ حُبي
آمنتُ بِكَ
وأسلمتُكَ عُمري
فلا تقسُ عليه
واحتضنه
ولا تُحطِمَ ضلوعي
فبينها قلبٌ
يدعو لك
بأن تظلَ بِحُضني
فلا تلمني
إن غَفَوتُ
بين ذراعيك
فلم أعُد أثق بالمَجهولِ
فلا تُغادرني اليوم
سأصنع لك
رغيفَ خُبزٍ
عَجَنتَهُ بدمعِ فراقك
وسألحقُ بِكَ
في متاهاتِ الزمن
فلا تُعذبني
يا نبيّي
وارحم قلبي الذي
بحبك انفطر
فلا تُغادرني
فما زال
خُبزي
وحُبي
دافئاً
ويشتاقُ إليك
دكتور//
عز الدين حسين أبو صفية،،،
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لا تُغادرني
اليوم ٠٠٠
سأصنع لك
رغيفَ خبزٍ
عجنته بعرقِ
عِشقي لك
لا تُغادرني
وابقَ بجوار قلبي
واسمَع ٠٠٠
حديثَ الشوقِ
يعزفهُ نبضي
يقول إجلس
يا أول حُبي
وآخره
لا تُغادرني
فتقتلني
فأنت نبيُّ حُبي
آمنتُ بِكَ
وأسلمتُكَ عُمري
فلا تقسُ عليه
واحتضنه
ولا تُحطِمَ ضلوعي
فبينها قلبٌ
يدعو لك
بأن تظلَ بِحُضني
فلا تلمني
إن غَفَوتُ
بين ذراعيك
فلم أعُد أثق بالمَجهولِ
فلا تُغادرني اليوم
سأصنع لك
رغيفَ خُبزٍ
عَجَنتَهُ بدمعِ فراقك
وسألحقُ بِكَ
في متاهاتِ الزمن
فلا تُعذبني
يا نبيّي
وارحم قلبي الذي
بحبك انفطر
فلا تُغادرني
فما زال
خُبزي
وحُبي
دافئاً
ويشتاقُ إليك
دكتور//
عز الدين حسين أبو صفية،،،