منذ قدوم حكومة رامي الحمدلله لقطاع غزة والاستقبال والترحيب الكبير لها على المستويين الشعبي والحكومي إضافة للفصائل الفلسطينية ، لم نلمس لغاية اللحظة على أرض الواقع أي تغيير أو تبديل في أي مجال من المجالات المختلفة التي يعاني منها المواطن في قطاع غزة، وربما حال البعض يقول أن الأمور لم تبدأ والحكومة لا تملك العصا السحرية لإنهاء مشاكل 11 عام في يوم وليلة، وهذا أيضا نحن ما نقوله ويؤكده الكثير من شرائح المجتمع.
لكن هل الشروع في تنفيذ بعض القضايا الضرورية الهامة جدا التي باعتقادي لا تحتاج لمدد وجداول زمنية أو إجراءات وتفاصيل وامنيات ونقاشات وحوارات واجتماعات لكي نشعر نحن أهالي غزة بالأمل والتفاؤل ولو بالقليل القليل بحقوقنا التي تم الدعس عليها طيلة السنوات الماضية ...
لماذا لا تزال المعوقات والصعوبات موجودة بعد حل اللجنة الإدارية ألا يفترض أن تلغى كافة القرارات على السلع والخدمات من ضرائب ورسوم وغيرها من الأمور التي تثقل ظهر المواطنين.
الكهرباء ما الخلل وما الحجة المتبقية لجعلنا لا نراها في اليوم إلا 4 ساعات هذا أن التزموا فيها أساسا.
نطالب فوراً وبشكل عاجل وسريع حكومة رامي الحمدلله بضرورة العمل الجاد على إنعاش الحياة الاقتصادية داخل القطاع من خلال توفير كل الاحتياجات الأساسية للسكان وعلى رأسها إرجاع الخصومات التي أدت لتضرر وتدمير الكثير من العائلات.
المعابر وسفر الطلاب والتجار ورجال الأعمال والمرضى الذين يشكون من ندرة العلاج ويريدون تحويلات طبية للخارج.
هذه القضايا لا تحتاج لاجتماعات وقرارات بل تحتاج لقرار جرئ وحاسم وفوري من قيادة حريصة على مصلحة الشعب جادين بالعمل على توفير كافة الحقوق والحريات بشرط توفر الإرادة الحقيقية والجادة للخروج من عنق الزجاجة نحو الشعور ولو بجزء بسيط ببعض وأقول ببعض الكرامة الضائعة في وحل الخلافات السياسية.
د. محمد توفيق الكتري
لكن هل الشروع في تنفيذ بعض القضايا الضرورية الهامة جدا التي باعتقادي لا تحتاج لمدد وجداول زمنية أو إجراءات وتفاصيل وامنيات ونقاشات وحوارات واجتماعات لكي نشعر نحن أهالي غزة بالأمل والتفاؤل ولو بالقليل القليل بحقوقنا التي تم الدعس عليها طيلة السنوات الماضية ...
لماذا لا تزال المعوقات والصعوبات موجودة بعد حل اللجنة الإدارية ألا يفترض أن تلغى كافة القرارات على السلع والخدمات من ضرائب ورسوم وغيرها من الأمور التي تثقل ظهر المواطنين.
الكهرباء ما الخلل وما الحجة المتبقية لجعلنا لا نراها في اليوم إلا 4 ساعات هذا أن التزموا فيها أساسا.
نطالب فوراً وبشكل عاجل وسريع حكومة رامي الحمدلله بضرورة العمل الجاد على إنعاش الحياة الاقتصادية داخل القطاع من خلال توفير كل الاحتياجات الأساسية للسكان وعلى رأسها إرجاع الخصومات التي أدت لتضرر وتدمير الكثير من العائلات.
المعابر وسفر الطلاب والتجار ورجال الأعمال والمرضى الذين يشكون من ندرة العلاج ويريدون تحويلات طبية للخارج.
هذه القضايا لا تحتاج لاجتماعات وقرارات بل تحتاج لقرار جرئ وحاسم وفوري من قيادة حريصة على مصلحة الشعب جادين بالعمل على توفير كافة الحقوق والحريات بشرط توفر الإرادة الحقيقية والجادة للخروج من عنق الزجاجة نحو الشعور ولو بجزء بسيط ببعض وأقول ببعض الكرامة الضائعة في وحل الخلافات السياسية.
د. محمد توفيق الكتري