الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصّة البنطال بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2017-10-13
قصّة البنطال بقلم:عطا الله شاهين
قصّة البنطال
عطا الله شاهين
أتته مرتدية بنطالها المُمزّق، لكي يأخذَها إلى أهلِه لتتعرّف عليهم، لكنّه قال لها في الطّريق أشكُّ بأنَّ أُمّي ستتقبلكَ هكذا وأنتِ مرتدية هذا البنطال المُمزّق، ألمْ تجدين بنطالا آخر، فأنتِ لديك 30 بنطالا بحسب ما أعلمُ، فقالتْ له: أُحبُّ هذا البنطال لأنّه يجعلني مختلفة عن الأُخريات، فقال لها بالنسبة لي هذا البنطال لا أراه مشكلة، أما بالنسبة للأهل فربما يستغربون، وحين وصلا أجلسها في الصّالون ونادى على أهله، وحين دخلتْ أُمّه ورأتها امتعضتْ من لبسها، لكنها ظلّتْ تتحدّث مع الفتاة، لكنّ الفتاةَ لاحظتْ بأنها تنظر صوبها باستغرابٍ، وعندما رحلتْ تلك الفتاة قالتْ الأُمُّ لابنها: ذات البنطال المُمزّق راقتْ لي، لكنني لا أحبّذ أن ترتديه حينما تصبحُ زوجتكَ، فصمتَ الشّابُّ وقال: لا يهمني إن لم تتقبليها هكذا، المهم عندي ليس في البنطال، إنّما في أخلاقِها العالية..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف