(هجرة المصطفى).
امتثل لأوامر ربه في السماء العلا.
مفارقا عشيقته محبوبته ام القرى.
مغادرا سرا وسط اكتحال الدجى.
مهرولا ماشيا لا ركوبة او مأوى.
وعلي بروحه وجسده لمحمد الاحمد افتدى.
تبعه متطفل سراقه همه مال الدنا.
قال له الصادق ارجع لك سواري كسرى.
رجع فرحا كانه لم يسمع او يرى.
ميقنا مصدقا ان الرسول صادق
الرؤى.
التجأ وصاحبه الى غار يقيهما الاذى.
الشمس وسط البيداء نار حامية لظى.
خرت قوامهما من االارق بلا جدوى.
انهما في الغار ثاني اثنين، الله ثالثهما.
ونصيرهما سبحانه جل جلاله وعلى.
سال الدمع من الخد على ركبة المصطفى.
قال له لا تخف لا تحزن ان الله معنا.
امتثل لأوامر ربه في السماء العلا.
مفارقا عشيقته محبوبته ام القرى.
مغادرا سرا وسط اكتحال الدجى.
مهرولا ماشيا لا ركوبة او مأوى.
وعلي بروحه وجسده لمحمد الاحمد افتدى.
تبعه متطفل سراقه همه مال الدنا.
قال له الصادق ارجع لك سواري كسرى.
رجع فرحا كانه لم يسمع او يرى.
ميقنا مصدقا ان الرسول صادق
الرؤى.
التجأ وصاحبه الى غار يقيهما الاذى.
الشمس وسط البيداء نار حامية لظى.
خرت قوامهما من االارق بلا جدوى.
انهما في الغار ثاني اثنين، الله ثالثهما.
ونصيرهما سبحانه جل جلاله وعلى.
سال الدمع من الخد على ركبة المصطفى.
قال له لا تخف لا تحزن ان الله معنا.