خذ جرعة واقع مزيف ..
لتتقيء خيالا حقيقيا..
في الصدر ..
وطن يطردني كلاجيء أَثث المنافي وطنا ..
سنن الشواطىء المزركشة بالصخور الباردة ..
نصل يتغمد الجليد ، يقطع صحراء القلب من الوريد إلى الوريد بفرح قطني وانتقام جائع بريء..
في الوطن..
صدر موبوء باللجوء ..
منافيه وطن للوداع والدموع .
يصلب الحكاية على جسد متعدد الروايات ..
في القلب ثورة مغدورة وحفنة بكاء ..
أوصدها شبق الكبت ..
وأعلام الحاملين لواء الزيف بفرح أصفر .
. وعهر أزلي يرسم الوطن ماخورا ممددا على الرصيف بكل هزاله.. وعريه.. وحشمته الفاضحة..
في الصدر ..
في الوطن ..
في القلب..
في اللجوء..
هلوسة شاخ الأمل فيها على قيد الألم..
الحلم تجاعيد خريفية لوَنت أوراق العقل على مهل..
تغني الوطن الضائع في ملامح الليل..
طبلة للقلق ..
ووتر للجنون ..ت
قرع الأبواق الصامتة في ضجيج الفراغ ..
وطنين اللهاث خلف مظاهرة مسائية أو طابور للجوع ممدود على مد الصباح ..
والعمى في الأفق المكسور.
في الوطن أخاف..
أخاف أن يمتد الليل بي..و
أذوب في خيوط الظلمة دون ظل ..
أصطنع النوم خلف البكاء..
أسابق الأرق والعتمة ..
أبحث عن ظلي في هواجسي..
أعبر إلى عواصف الدموع منفردة..
تتحجر خطواتي ..
تمر، كــــــل الشوارع الأخرى أمامي ..
وأنـــا في اللجوء وطن ..لي ولوطني..
لتتقيء خيالا حقيقيا..
في الصدر ..
وطن يطردني كلاجيء أَثث المنافي وطنا ..
سنن الشواطىء المزركشة بالصخور الباردة ..
نصل يتغمد الجليد ، يقطع صحراء القلب من الوريد إلى الوريد بفرح قطني وانتقام جائع بريء..
في الوطن..
صدر موبوء باللجوء ..
منافيه وطن للوداع والدموع .
يصلب الحكاية على جسد متعدد الروايات ..
في القلب ثورة مغدورة وحفنة بكاء ..
أوصدها شبق الكبت ..
وأعلام الحاملين لواء الزيف بفرح أصفر .
. وعهر أزلي يرسم الوطن ماخورا ممددا على الرصيف بكل هزاله.. وعريه.. وحشمته الفاضحة..
في الصدر ..
في الوطن ..
في القلب..
في اللجوء..
هلوسة شاخ الأمل فيها على قيد الألم..
الحلم تجاعيد خريفية لوَنت أوراق العقل على مهل..
تغني الوطن الضائع في ملامح الليل..
طبلة للقلق ..
ووتر للجنون ..ت
قرع الأبواق الصامتة في ضجيج الفراغ ..
وطنين اللهاث خلف مظاهرة مسائية أو طابور للجوع ممدود على مد الصباح ..
والعمى في الأفق المكسور.
في الوطن أخاف..
أخاف أن يمتد الليل بي..و
أذوب في خيوط الظلمة دون ظل ..
أصطنع النوم خلف البكاء..
أسابق الأرق والعتمة ..
أبحث عن ظلي في هواجسي..
أعبر إلى عواصف الدموع منفردة..
تتحجر خطواتي ..
تمر، كــــــل الشوارع الأخرى أمامي ..
وأنـــا في اللجوء وطن ..لي ولوطني..