الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عاقبة التقصير ترجمة : حماد صبح

تاريخ النشر : 2017-09-19
عاقبة التقصير ترجمة : حماد صبح 
ألفت قديما حمامة بديعة العيش في عش قرب أحد المطابخ ، وكان الطباخون يحبونها كثيرا ، ويقدمون لها الحبوب ، فأحبت المكان ، وبدت حياتها في أطيب حال . وفي يوم شاهدها غراب ، وشاهد كيف تنال الطعام الرائع ، فصادقها وجعلها تشركه في عشها باسم هذه الصداقة ، فقالت له إنهما قد يمضيان الوقت في النقاش في السياسة والدين وغيرهما من القضايا ، أما في ما يتصل بالطعام فلكل منهما طعامه ، واقترحت عليه البحث عن طعامه الخاص، لكنه كان مقصرا لا صبر له على البحث ، وهو ما صادق الحمامة إلا من أجل الطعام ، وطعامه اللحم ، وطعامها الحب الذي تناله من المطبخ . وفقد صبره ، وعزم على زيارة المطبخ بحثا عن الطعام ، فانسل إليه من المدخنة ، واشتم رائحة سمكة تقلى في المقلاة ، فطمع فيها ، وانقض على المقلاة محاولا خطف السمكة ، فاصطدم بالمغرفة محدثا ضجة مسموعة نبهت الطباخ الذي كان في الغرفة المجاورة ، فقبض عليه وذبحه . 
*عن موقع " قصص قصيرة جدا " الإنجليزي .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف