الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "السّمكةُ البيضاءُ الصّغيرةُ " عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "السّمكةُ البيضاءُ الصّغيرةُ " عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2017-09-19
السّمكةُ البيضاءُ الصّغيرةُ

"السّمكةُ البيضاءُ الصّغيرةُ" قصةً طريفةً ومسلّيةً، صيغت بأسلوب طفولي مُحَبِّب، تساعد الأطفال على التعرف إلى عالم البحار يرافقون خلالها السّمكةُ البيضاءُ الصّغيرةُ التي أضاعت أمها في البحر وكلما توفقت هذه "السمكة الصغيرة" أمام كائنٍّ بحري وظنتهُ أمها؛ سيتعرف أطفالنا إلى حيوانات البحر الجميلة والملونة، فهذا هو "السلطعونُ"، وهو أحمر اللون، وهذه هيَ "نجمة البحر" وهيَ برتقالية اللّونِ، وهذه هي "الحلزونة" وهيَ صفراء اللون، وتلك هي "السلحفاة" وهيَ خضراء اللّونِ، وهذا هو "الحوت" وهو أزرق اللّونِ، وذاك هو "الأخطبوط" وهو بنفسجي اللّونِ.

وأخيراً ابتسمت السمكةُ البيضاءُ الصغيرةُ، لقد وجدت أمّها وهي "السّمكة البيضاء الكبيرة" الملونة بكلِّ ألوانِ قوسِ القزح، مثلها تماماً.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف