خَواطِر مُستَفَزَة ::::
هل أُسدل الستارا :::
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
سأكتب شيئاً
عن لاشيئا
لم يبقَ ماءً نقيا
ولا زال الوجه كالحا
وسننتظر السماءا
هل ستغير
وجه القمر
والألواحا
أم قَدَّرَ القدرُ
ما صار وما راحا
لننتظر الأيام
وما ستأتِ به
حواءا
أفارس
أم بحصان
طروادا
وسيوفا
خشبيةً
وسلاحا
أم ستأتِ
بشمسٍ
وقمرٍ
ضياءا
أقصةهي
بدأت بالأمس
وتنتهي
صباحا
أحلم هي
أم وهم
مباحا
أم وردة ربيع
أصابها بؤس
الخريفا
أم أمواج بحرٍ هي
كرهت الرسو على
الشطآنا
أسيعود آدما
للفردوسِ
بعد أن تقيأ
التفاحا
أنطمئنُ
أم تنتظرنا
خيبة أملٍ
بقولِ
الصراحا
لا أحد يعرف
هل إنتهى اللعب
وتوقفت الحواراتا
وسنجني خيبةً
الأمل
وسنأكل
التفاحا
ونعود إلى
حيث بدأ
آدما
المشوارا
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية ،،،
هل أُسدل الستارا :::
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
سأكتب شيئاً
عن لاشيئا
لم يبقَ ماءً نقيا
ولا زال الوجه كالحا
وسننتظر السماءا
هل ستغير
وجه القمر
والألواحا
أم قَدَّرَ القدرُ
ما صار وما راحا
لننتظر الأيام
وما ستأتِ به
حواءا
أفارس
أم بحصان
طروادا
وسيوفا
خشبيةً
وسلاحا
أم ستأتِ
بشمسٍ
وقمرٍ
ضياءا
أقصةهي
بدأت بالأمس
وتنتهي
صباحا
أحلم هي
أم وهم
مباحا
أم وردة ربيع
أصابها بؤس
الخريفا
أم أمواج بحرٍ هي
كرهت الرسو على
الشطآنا
أسيعود آدما
للفردوسِ
بعد أن تقيأ
التفاحا
أنطمئنُ
أم تنتظرنا
خيبة أملٍ
بقولِ
الصراحا
لا أحد يعرف
هل إنتهى اللعب
وتوقفت الحواراتا
وسنجني خيبةً
الأمل
وسنأكل
التفاحا
ونعود إلى
حيث بدأ
آدما
المشوارا
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية ،،،