الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خَواطِر مُستَفَزَة :هل أُسدل الستارا بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية

تاريخ النشر : 2017-09-19
خَواطِر مُستَفَزَة :هل أُسدل الستارا بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية
خَواطِر مُستَفَزَة ::::

هل أُسدل الستارا :::

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

سأكتب شيئاً

عن لاشيئا

لم يبقَ ماءً نقيا

ولا زال الوجه كالحا

وسننتظر السماءا

هل ستغير

وجه القمر

والألواحا

أم قَدَّرَ القدرُ

ما صار وما راحا

لننتظر الأيام

وما ستأتِ به

حواءا

أفارس

أم بحصان

طروادا

وسيوفا

خشبيةً

وسلاحا

أم ستأتِ

بشمسٍ

وقمرٍ

ضياءا

أقصةهي

بدأت بالأمس

وتنتهي

صباحا

أحلم هي

أم وهم

مباحا

أم وردة ربيع

أصابها بؤس

الخريفا

أم أمواج بحرٍ هي

كرهت الرسو على

الشطآنا

أسيعود آدما

للفردوسِ

بعد أن تقيأ

التفاحا

أنطمئنُ

أم تنتظرنا

خيبة أملٍ

بقولِ

الصراحا

لا أحد يعرف

هل إنتهى اللعب

وتوقفت الحواراتا

وسنجني خيبةً

الأمل

وسنأكل

التفاحا

ونعود إلى

حيث بدأ

آدما

المشوارا

 
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية ،،،
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف