صدور كتاب شعب الجبارين
للكاتب عبد الجبار عدوان
لندن _ مركز الخدمات الاعلامية.
"شعب الجبارين" قارع وصمد أمام جبروت ومؤامرات أمبراطورية لم تكن الشمس تغيب عنها، ولم تُذبه نكبة 1948، وأشتد عوده بعد نكسة1967، ويقاوم، بالرغم من كارثة أوسلو 1993، متصدياً لدولة فاشية عنصرية استيطانية مدعمة من اقوى دول العالم، ومهيمنة على الاعلام والقرار الدولي. تعطيل أنجازات هذا الصمود نابع، أيضاً، من فارق الابداع بين هذا الشعب وبين قياداته.
هذا الكتاب يطرح قضايا لازالت تتكرر، وحلول لازالت تُهمل، في مسار العمل العربي والفلسطيني:أنعدام دور جامعة الدول العربية، تجاهل قيادي فلسطيني لاساليب النضال السلمي والقانوني، جمود متكرر في أدوات وأساليب التعامل العربي مع الادارات الاميركية.
هنا سنرى لماذا وكيف أضاع العرب بغداد، ونطالع خلفية كارثة أوسلو، ونتعرف على أسباب عدمية حل الدولتين، الذي لازالت السياسة العربية والفلسطينية تنشده، بينما إسرائيل ،عمداً، تواصل نسف اي حلول تحد من أندفاع توسعها ومكاسبها. سنرى كيف توجت هجمات 11سبتمبر مخطط إسرائيل لتغريب العرب والاسلام، فأصبحنا نعيش في مرحلة ما بعد الهجوم الارهابي ونتمنى عودة الايام التي سبقته، لكن هيهات، فالانتقام الاميركي، المُبرمج صهيونياً، يسعى لاعادة العرب الى القبلية والطائفية والرعي والتحطيب والخيام ... ولا زال الاتجاه الوحيد لمركب نجاة العرب هو دعم الشعب الفلسطيني، "شعب الجبارين" لافشال مخطط الهيمنة الصهيونية، عبر قلب ميزان الربح والخسارة.
صدر الكتاب هذا الشهر عن دار الفارابي في بيروت بحجم544 صفحة. للكتاب موقع على الانترنت يحتوي على مقتطفات من المحتوى، واراء وصور قبل نكبة فلسطين وبعدها.
للكاتب عبد الجبار عدوان
لندن _ مركز الخدمات الاعلامية.
"شعب الجبارين" قارع وصمد أمام جبروت ومؤامرات أمبراطورية لم تكن الشمس تغيب عنها، ولم تُذبه نكبة 1948، وأشتد عوده بعد نكسة1967، ويقاوم، بالرغم من كارثة أوسلو 1993، متصدياً لدولة فاشية عنصرية استيطانية مدعمة من اقوى دول العالم، ومهيمنة على الاعلام والقرار الدولي. تعطيل أنجازات هذا الصمود نابع، أيضاً، من فارق الابداع بين هذا الشعب وبين قياداته.
هذا الكتاب يطرح قضايا لازالت تتكرر، وحلول لازالت تُهمل، في مسار العمل العربي والفلسطيني:أنعدام دور جامعة الدول العربية، تجاهل قيادي فلسطيني لاساليب النضال السلمي والقانوني، جمود متكرر في أدوات وأساليب التعامل العربي مع الادارات الاميركية.
هنا سنرى لماذا وكيف أضاع العرب بغداد، ونطالع خلفية كارثة أوسلو، ونتعرف على أسباب عدمية حل الدولتين، الذي لازالت السياسة العربية والفلسطينية تنشده، بينما إسرائيل ،عمداً، تواصل نسف اي حلول تحد من أندفاع توسعها ومكاسبها. سنرى كيف توجت هجمات 11سبتمبر مخطط إسرائيل لتغريب العرب والاسلام، فأصبحنا نعيش في مرحلة ما بعد الهجوم الارهابي ونتمنى عودة الايام التي سبقته، لكن هيهات، فالانتقام الاميركي، المُبرمج صهيونياً، يسعى لاعادة العرب الى القبلية والطائفية والرعي والتحطيب والخيام ... ولا زال الاتجاه الوحيد لمركب نجاة العرب هو دعم الشعب الفلسطيني، "شعب الجبارين" لافشال مخطط الهيمنة الصهيونية، عبر قلب ميزان الربح والخسارة.
صدر الكتاب هذا الشهر عن دار الفارابي في بيروت بحجم544 صفحة. للكتاب موقع على الانترنت يحتوي على مقتطفات من المحتوى، واراء وصور قبل نكبة فلسطين وبعدها.