اللصوص والحرامية.. والرئيس بصحة جيدة !
كان واضحاً تماماً أن الأزمة الفسطينية الأخيرة وأحداث الأقصى لم يواجه أحداً تطوراتها وأحداثها المتغيرة سوى تلك المواجهة الذاتية الفلسطينية الخالصة! وعلى مدى فترات الأحداث والتطورات والخروج الشعبي المقدسي والدعم المشكور من مدن الضفة الغربية شكل عنوان للتحرك والحراك؛ فلم يكن هناك حقيقة موقف عربي يمكن الإعتماد عليه ( إجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب في الجامعة العربية أنعقد بعد أن حقق الشعب الفلسطيني مطالبه في الأقصى !!!).
كان واضحاً تماماً أن الأزمة الفسطينية الأخيرة وأحداث الأقصى لم يواجه أحداً تطوراتها وأحداثها المتغيرة سوى تلك المواجهة الذاتية الفلسطينية الخالصة! وعلى مدى فترات الأحداث والتطورات والخروج الشعبي المقدسي والدعم المشكور من مدن الضفة الغربية شكل عنوان للتحرك والحراك؛ فلم يكن هناك حقيقة موقف عربي يمكن الإعتماد عليه ( إجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب في الجامعة العربية أنعقد بعد أن حقق الشعب الفلسطيني مطالبه في الأقصى !!!).
أما الحقيقة التي لا ينكرها إلا اللقطاء فهو موقف القيادة الفلسطينية والدعم المباشر وغير المباشر للحراك المقدسي في أرض الرباط والمتمثلة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي جند نفسه ليكون جندياً تحت قيادة شعبنا في القدس واللجنة الدينية التي تشكلت لقيادة الأحداث ووضع الحلول المناسبة للخروج من الأزمة بنصر فاتح!
الأكثر وضوحاً في هذه الأزمة ظهر بعد انتهاء مراسيم استلام السلطة والقيادة الوطنية والشعبية للأحداث؛ حيث حاول بعض الدخلاء العرب توجيه الشكر لبعض الزعماء العرب لدورها في إنهاء الأزمة وأحداث الأقصى وكأنهم فعلوا شيئا يُذكر! إنهم لصوص وحرامية! فحتى جهود الشعب وإنتصار أهلنا في القدس والدور الكبير للقيادة الفلسطينية كانت جميعها معرضة للسرقة فحاول الدخلاء من الناقص منهم والزايد سرقة ما حققه شعبنا الفلسطيني وقيادته الشرعية من انتصار دون دعم من أحد؛ كما يحاولون الآن تخريب الواقع عندنا واستلام زمام الأمور وفرض شخصيات وأوضاع جديدة وتلك أحد اسباب حصار قطر !!
ما أريد قوله هنا أن نعتز بأنفسنا وقدرتنا على مواجهة الصعاب، وأن نقدّر دور أهلنا في القدس؛ وأن نقف خلف قيادتنا التي لم تبخل في دعم منقطع النظير لتحقيق أهدافنا مما تعرضنا له من أعمال وتغييرات وأحداث قامت بها دولة الإحتلال بصمت دولي وخجل عربي مصحوب بنوع من الرضى!! وقد حاولت بعض الأطراف العربية سرقة التضحية الكبيرة التي قام بها شعبنا الفلسطيني في القدس و جهود القيادة الفلسطينية في إدارة الأزمة بعد أن وضعت القيادة الفلسطينية نفسها تحت قيادة أهلنا في القدس واللجنة الدينية.
شكراً لأهلنا وشعبنا في القدس وشكراً لأهلنا وشعبنا في باقي الأراضي والمدن والمحافظات الفلسطينية ممن وقفوا سنداً للتضحية الفلسطينية في القدس، وفي الدفاع عن الأقصى وعن القدس والشكر لقيادتنا الحكيمة التي سخرت نفسها في سبيل تحقيق ما تحقق.
كاتم الصوت: الزايد ناقص عندما يحاول تغيير وجه الحقيقة!
كلام في سرك: غزة مرتبطة بأحداث حصار قطر!
ملاحظة: تمنيات أعداء السلام في صحة الرئيس دلالة أنهم يبحثون عن أنفسهم فقط فهم السحيجة الحقيقيين لأعداء فلسطين ...والرئيس بصحة جيدة وقد تأكدت من ذلك وسيظل عثرة في طريق مَن باع فلسطين.
الأكثر وضوحاً في هذه الأزمة ظهر بعد انتهاء مراسيم استلام السلطة والقيادة الوطنية والشعبية للأحداث؛ حيث حاول بعض الدخلاء العرب توجيه الشكر لبعض الزعماء العرب لدورها في إنهاء الأزمة وأحداث الأقصى وكأنهم فعلوا شيئا يُذكر! إنهم لصوص وحرامية! فحتى جهود الشعب وإنتصار أهلنا في القدس والدور الكبير للقيادة الفلسطينية كانت جميعها معرضة للسرقة فحاول الدخلاء من الناقص منهم والزايد سرقة ما حققه شعبنا الفلسطيني وقيادته الشرعية من انتصار دون دعم من أحد؛ كما يحاولون الآن تخريب الواقع عندنا واستلام زمام الأمور وفرض شخصيات وأوضاع جديدة وتلك أحد اسباب حصار قطر !!
ما أريد قوله هنا أن نعتز بأنفسنا وقدرتنا على مواجهة الصعاب، وأن نقدّر دور أهلنا في القدس؛ وأن نقف خلف قيادتنا التي لم تبخل في دعم منقطع النظير لتحقيق أهدافنا مما تعرضنا له من أعمال وتغييرات وأحداث قامت بها دولة الإحتلال بصمت دولي وخجل عربي مصحوب بنوع من الرضى!! وقد حاولت بعض الأطراف العربية سرقة التضحية الكبيرة التي قام بها شعبنا الفلسطيني في القدس و جهود القيادة الفلسطينية في إدارة الأزمة بعد أن وضعت القيادة الفلسطينية نفسها تحت قيادة أهلنا في القدس واللجنة الدينية.
شكراً لأهلنا وشعبنا في القدس وشكراً لأهلنا وشعبنا في باقي الأراضي والمدن والمحافظات الفلسطينية ممن وقفوا سنداً للتضحية الفلسطينية في القدس، وفي الدفاع عن الأقصى وعن القدس والشكر لقيادتنا الحكيمة التي سخرت نفسها في سبيل تحقيق ما تحقق.
كاتم الصوت: الزايد ناقص عندما يحاول تغيير وجه الحقيقة!
كلام في سرك: غزة مرتبطة بأحداث حصار قطر!
ملاحظة: تمنيات أعداء السلام في صحة الرئيس دلالة أنهم يبحثون عن أنفسهم فقط فهم السحيجة الحقيقيين لأعداء فلسطين ...والرئيس بصحة جيدة وقد تأكدت من ذلك وسيظل عثرة في طريق مَن باع فلسطين.