الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هرِمْنا بقلم: اكرم جروان

تاريخ النشر : 2017-07-23
هرِمْنا بقلم: اكرم جروان
هرِمْنا

 اكرم جروان

مهما قدَّمَ الإنسان للوطن، لن يكون خسارة، ومنذ الصغر، يجب على المرء أن يتعلم العطاء للوطن، ويبقى يعط للوطن حتى الممات، وهذا ينبع من الإخلاص والإنتماء للوطن. وليس غريباً على الكثير من المخلصين للوطن عطاءهم المتزايد منذ نعومة أظافرهم الى رمقهم الأخير في حياتهم!!!، وهذا النوع من العطاء، لا يجد حجة لديه بأن يقول هرمنا ولا نستطيع العطاء، رغم وجود النوع الآخر من البشر ، والذي يجعل هذه الكلمة ، شمَّاعة ليعلق عليها تقصيره في العطاء وخدمة الوطن، والمفروض، مع تقدم العمر، وزيادة الخبرة، أن تتولد أفكاراً إبداعية تخدم جسم العمل والوطن، لا أن تكون هنالك هزيمة مِن العطاء وخدمة الوطن!!!. والمتفق عليه، أن هنالك كلمات تُعط طاقة إيجابية للإنسان، وليست طاقة سلبية مثل كلمة هرمنا !!!، فليعود المرء نفسه على الكلمات ذات الطاقة الإيجابية بدل من مثل هذه الكلمة!!!. فالوطن يحتاج الى العطاء والإبداع ، يحتاج الإيجابيات لا السلبيات، لنبني الأردن العظيم ، بهمة ونشاط وإبداع، كما اراد الملك القائد عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف