الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بيل نوت: قصائد ترجمة: عادل صالح الزبيدي

تاريخ النشر : 2017-07-19
بيل نوت: قصائد
ترجمة: عادل صالح الزبيدي

بيل نوت (1940 – 2014) شاعر اميركي من مواليد مدينة كارسن بولاية مشيغان. تلقى تعليمه بجامعة نوريتش. اصدر اول مجموعة شعرية تحت اسم مستعار هو القديس جيرود في عام 1968فنالت استحسان النقاد، واصدر بعدها عدة مجموعات شعرية منها ((قصائد حب الى نفسي)) 1974؛ ((روما في روما)) 1976؛ و ((اضحك على نهاية العالم: مجموعة القصائد الساخرة 1969-1999)) 2000.

وداع
إن كنت لا تزال حيا حين تقرأ هذا،
فأغمض عينيك،
إنني تحت جفنيهما ازداد عتمة.

الموت
حين اخلد الى النوم، أضع يديّ متعاكستين على صدري.
سوف يضعون يديّ هكذا.
سيبدو كأنني محلق نحو نفسي.


خطة هروب
أتفحص
جلدي

بحثا عن
مسامة

عليها
"خروج"

قصيدة الشَـعر
الشعر ماء السماء منسابا فوقنا على نحو مخيف
غالبا ما تنجرف امرأة فوق شعرها الطويل وتضيع

قصيدة الى الشِـعر
ايها الشعر،
انك حقل كهربائي، سحري
—كالفضاء الذي
بين ذراعين ممدودتين لشخص سائر في نومه!

النوم
نجول جولة قصيرة في القمر الآخر الخفي.
تخرج كهوفه وتحملنا الى الداخل.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف