الأخبار
علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقطأبو ردينة: الدعم العسكري والسياسي الأمريكي لإسرائيل لا يقودان لوقف الحرب على غزة
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بعد أيام من صدوره: "إنسان بعد التحديث" الكتاب الأكثر مبيعًا

تاريخ النشر : 2017-07-15
بعد أيام من صدوره: "إنسان بعد التحديث" الكتاب الأكثر مبيعًا
بعد أيام من صدوره:"إنسان بعد التحديث" الكتاب الأكثر مبيعًا

       كشفت الدار المصرية اللبنانية عن قائمة الكتب الأكثر مبيعا، و التي جاء في صدارتها كتاب (إنسان بعد التحديث: دليلك العلمي للارتقاء النفسي). الكتاب من تأليف د.شريف عرفة فنان الكاريكاتير و الباحث المتخصص في علم النفس الإيجابي. و يناقش فيه موضوعات متعددة مثل كيفية الارتقاء النفسي و زيادة السعادة و تخطي صعوبات الحياة والتعامل مع الخلافات الزوجية والتطرّف الديني وغيرها من الموضوعات الشيقة و المثيرة للجدل.

يليه في قائمة الأكثر مبيعا كتاب لنفس المؤلف، هو (كيف تصبح إنسانا؟) و هو الكتاب الذي قام بتقديمه البروفيسور أحمد عكاشة الرئيس الأسبق للجمعية العالمية للطب النفسي، و أشاد به و بمؤلفه.

يذكر أن شريف عرفة حاصل على ماجستير علم النفس الإيجابي التطبيقي من جامعة إيست لندن، و حاز على الكثير من الجوائز لأعماله في الرسم و الكتابة، آخرها جائزة تريم عمران و ترشيحه أكثر من مرة لجائزة الصحافة العربية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف