الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حُبٌّ على المركب بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2017-07-11
حُبٌّ على المركب بقلم:عطا الله شاهين
حُبٌّ على المركب
عطا الله شاهين
حين رآها ذات مساءٍ على متنِ المركب.. نظر إليها بإعجابٍ، فبادلته النظرات ذاتها، فاقتربَ منها بعد أن بدأ المركبُ بالتحرّك، وقال لها: أنا معجبٌ بكِ، فابتسمتْ له، ولكنها لم تقل شيئا، وبعد أن ابتعد المركب عن الميناء، قالت له: ما أصعب فراق مدينة أُحبّها! فقال لها: ولكن ما العمل؟ فالحروب تجعلنا نفرّ إلى بلدان آمنة.. كانتْ ترمقه بنظراتِ إعجاب صاخبة، رغم الخجل الذي بدا على وجهها، وقالت له: من أين أنتَ؟ فردّ عليها من تلك البلاد التي مزقتها الحرب، فلم يكن أمامي أي خيارٍ سوى الهروب من جحيم الحرب، وتبادلا أطراف الحديث، ومع مرور الأيام وقع في حُبِّها، ولم يبارحها البتة، وعندما وصلا إلى وجهتهما، قالتْ له سأزور قريبة لي هنا، فقال لها: وكيف سأتصل بكِ؟ فأعطته رقم هاتفها الخليوي، وفي اليوم التالي اتصل بها، والتقيا في ميدان مشهور، وقالت له: ما أروع الحبُّ، لا سيما حينما همستَ لي في تلك الليلة على ضوءِ القمر ووقعِ الأمواج كلمات عن الحُبِّ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف