الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور " أضواء شارع الجاد" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور " أضواء شارع الجاد" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2017-07-11
أضواء شارع الجاد

وقصص أخرى عن لونغينغ

«أضواء شارع الجاد» وقصص أخرى عن لونغينغ الصينية في نسختها العربية صادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون في بيروت. تركز القصص الواردة في هذه المجموعة على الحب والشوق في بيئات حضرية، وتميط اللثام عن الأسرار الدفينة الخاصة بعائلات الطبقة الوسطى الجديدة في الصين. فتعكس الحياة اليومية التي تشمل علاقات حب خفية ومساعي متواضعة تتميز بالإبداع المتبادل. إن المشاعر الحضرية خاضعة تقريباً لهيمنة القيم الخاصة بهذه الطبقة الوسطى. فقد أصبحت العلاقات خارج إطار الزواج بالكاد أسراراً لدى عائلات الطبقة الوسطى...

- تحتوي المجموعة على ثماني قصص لمجموعة من الأدباء الصينيين الذين كتبوها بطرق متفردة تعكس التحول في العلاقات الاجتماعية والأسرية لهذا العصر الشديد التقلب؛ فمقولة "الزواج هو مقبرة الحب"، أو "إذا كرهت شخصاً، تزوج منه/ منها" أصبح وارداً كرأي معاصر شائع لسكان المدن حول الزواج. وتؤيد قصة بان جون "عقد زواج" هذه المقولة، إذ إن المشكلة التي أثارتها هذه القصة هي واقع مألوف في المدن الصينية اليوم. اختار كل من سو تشين ولي تشيادونغ الطلاق كسبيل للخروج من حياتهما الأساسية الروتينية بشكل لا يطاق، وبدء حياتهما الخاصة. في حالتهما الميؤوس منها، لا يمكن لمشروع زواج مثالي أن يوجد. لكن والدة سوتشين تقول: "في نهاية المطاف، ما المغزى من استبدال الأزواج؟" وبعد أن أصبح الزواج مأزقاً لا مفر منه لسكان المناطق الحضرية الحديثة، صعد نجم الاختراع التاريخي "العظيم" المعروف باسم "عقد الزواج". أصبح كلا الطرفين يتمتعان بحرية نسبية لمواصلة الزواج أو الانسحاب منه، وبات من المرجح أن يحظوا ببدايات سعيدة ونهايات مرضية... أما قصة تشو هاودونغ "العيش معاً بعد الطلاق" فهي عن الزواج والطلاق. فبالنسبة إلى زوجين سئما السمات التافهة للحياة الزوجية ومعاشرة بعضهما، يصبح الطلاق الحل الذي لا مفر منه. ولكنهما يراقبان بعضهما عن بُعد بعد الطلاق ويتفاجأان بإعادة اكتشاف مناقب بعضهما البعض، إلى جانب جمال لم يلاحظاه من قبل قط... وتستمر القصص في هذه المجموعة بترتيبات وحبكات، منها ما يسعى إلى التسامح والحريات، ومنها ما يسعى نحو التحرر من القيود الأخلاقية، أو الضغوط والاحترام الشديد للواقع وإزالة الحدود. إنها في النهاية قصص تعكس الظروف الصعبة التي قد لا تتغير في الحياة الحضرية الحديثة.

- عناوين الكتاب:

تمهيد: الأدب الصيني في القرن الحادي والعشرين – نقاط الفراق./ وانغ مينغ. 

المقدمة: حكايات قصيرة في زمن عظيم./ زانغ بيو. يتبع ذلك القصص وهي: 

1- "عقد زواج"./ بان جون. 2- "بالاد لأدلين"./ كيم إن – سون. 3- "حساء مع الخضروات"./ بان شيانغلي. 4- "بعض الناس لا يعرفون الانتظار"./ زانغ تشين. 

5- "أضواء شارع الجاد"./ تشو بيغوا. 6- "وميض من ضوء"./ داي لاي. 7- "ظلال الخريف على كافة الأشجار"./ فانغ فانغ. 8- "العيش معاً بعد الطلاق"./ تشيو هوادونغ.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف