الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

البسمة المحمدية بقلم:محمد العريان

تاريخ النشر : 2017-06-26
صلاةٌ من الأدنى صلاةٌ من الأعلى. صلاةٌ من الشرقِ صلاةٌ من الغربِ
صلاةٌ و سلامٌ على خيرِ مَنْ ذكر . نبينا المسطورِ من النورِ في الغَيْبِ
مُحمَّدٍ الخيْرِ هوَ العروةُ الوثقى. مِن الخلقِ و الهادي من اللهِ في الدربِ
صلاةٌ و سلامٌ تبسمَ لي الثنا. من الحمدِ محمودٌ من الحَوْلِ و اللّبِ
نصلي عليه في السلامةِ و العيا. نسلمُ في السلم عليه و في الحرّب
فإنْ كُنتَ بينَ يَدَي اللهِ مُقَدِّمَا. فليسَ سِوى اللهِ و النبي بالصوبِ
كذلكَ أولُ الحُجُراتِ لِمنْ رأى. و مَنْ قال غيرَ ذا ففي الزورِ و الحَوْبِ
فإن كنتَ داعياً فللهِ وحدهُ. و قَدِّمْ لذكرهِ النبيَّ مِن الحُبِّ
فإنْ أنتَ فاعلٌ فحاشاكَ مَنْ نَهى. تنزهت عن ضِلٍّ و بُعْدٍ و عَنْ عَيْبِ
صلاةٌ و سلامٌ على الخاتمِ الأعلى. نبينِا المُجْتبى من العَينِ و القَلْبِ
بِمدحكَ للرسولِ ظَنُّكَ مادحاٍ. و أنتَ بمدحِه الممدوحُ عِْن الذنبِ
فإنْ أنتَ صليتِ عليه و صلته. و قدرَ ما تصلي فأنتِ مِن القُربِ



محمد شحاته حسين العريان
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف