اقامت دار الشاطى للنشر والتوزيع والدراسات حفل توقيع كتاب ابحاث في مجال حقوق الانسان في جامعه النهرين كليه العلوم السياسيه
بحضور عميد الكليه وعدد من الاساتذه والاستاذات المهتمين بمجال الابحاث في مجال حقوق الانسان وتم توقيع الكتاب للمشاركين من قبل الباحثين الدكتور رعد عبد الجبار الشاطي مدير الدار بين"ان الكتاب كان نتاج مسابقه في الابحاث في مجال حقوق الانسان والتي فازت فيها 4 ابحاث واحد من خارج العراق و3 من داخل العراق الغايه منها تشجيع كتابة الابحاث في هذا المجال الدكتور سلمان على حسين عضو الهيئة الاستشاريه في الدار اشار"الى ان الكتاب هو نتاج جهد راقي ويمكن الاستقادة منه وقد تناول اربعه موضوعات اختيرت طبقا للظوابط البحثية والمادة العلميه وهي عماله الاطفال وموضوعه حرية النشر
والتعبير وجرائم الاغتصاب واخيرا بحث عن حقيه داعش ماقبل سقوط الموصل ويقع الكتاب باكثر من 150 صفحة وتم توقيع الكتاب على قاعه حضارات النهرين في كليه العلوم السياسه بجامعه النهرين فسم السياسة الدوليه.
الفائز بالمرتبى الاولى الباحث رسول الكعبي اكد" ان بحث عماله الاطفال الذي تناوله كان نتاج رصد ميداني اقامته منظمة طوى للتنمية وحقوق الانسان وقد لوحظ ان هذه الظاهرة بتزايد مستمر وتحتاج الى وقفه جادة من الحكومه والمهتمين في مجال حقوق الانسان.
بحضور عميد الكليه وعدد من الاساتذه والاستاذات المهتمين بمجال الابحاث في مجال حقوق الانسان وتم توقيع الكتاب للمشاركين من قبل الباحثين الدكتور رعد عبد الجبار الشاطي مدير الدار بين"ان الكتاب كان نتاج مسابقه في الابحاث في مجال حقوق الانسان والتي فازت فيها 4 ابحاث واحد من خارج العراق و3 من داخل العراق الغايه منها تشجيع كتابة الابحاث في هذا المجال الدكتور سلمان على حسين عضو الهيئة الاستشاريه في الدار اشار"الى ان الكتاب هو نتاج جهد راقي ويمكن الاستقادة منه وقد تناول اربعه موضوعات اختيرت طبقا للظوابط البحثية والمادة العلميه وهي عماله الاطفال وموضوعه حرية النشر
والتعبير وجرائم الاغتصاب واخيرا بحث عن حقيه داعش ماقبل سقوط الموصل ويقع الكتاب باكثر من 150 صفحة وتم توقيع الكتاب على قاعه حضارات النهرين في كليه العلوم السياسه بجامعه النهرين فسم السياسة الدوليه.
الفائز بالمرتبى الاولى الباحث رسول الكعبي اكد" ان بحث عماله الاطفال الذي تناوله كان نتاج رصد ميداني اقامته منظمة طوى للتنمية وحقوق الانسان وقد لوحظ ان هذه الظاهرة بتزايد مستمر وتحتاج الى وقفه جادة من الحكومه والمهتمين في مجال حقوق الانسان.