الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مَنْ أنا بقلم:إبراهيم أمين مؤمن

تاريخ النشر : 2017-05-27
مَنْ أنا بقلم:إبراهيم أمين مؤمن
انطلاق مجموعة القصائد الفلسفية الباطنية .. القصيدة الاولى ... (مَنْ أنا )
فى شهر مايو 2017 أُُطلق قصائدى الشعرية الباطنية الفلسفية
القصيدة الاولى
مَنْ أنا
مِنْ ظلماتٍ أُخرج صارخاً مطعوناً .

فلمّا حُمّل القلب خطَّ المتلقيان.

يخطّان ماهيتى.

منْ أنا .

لكنى (أنا )أريد أنْ أعرف

منْ أنا.

أبحثُ فى القيعان وحتى السماء عن أنا.

مستقبله أشباح مخيفة وأمانى.

وحاضره نعيم وعذاب.

وماضيه أبيض وأسود.

أبعاد ثلاث,لكنها روحية.

وحان الحصاد.

لأتأمل المآل.

فنظرتُ كفَّ يداى

فصرختُ.وصرختُ.

لأنى كنتُ أبحثُ عن سراب.

كنتُ أبحثُ عن أنا فى عالم ليس فيه أنا.

فوقع السراب من يدي.

فتدلّى بصرى لأبصره عند قدمى .

فصرختُ .

وازداد الصراخ.

لم أجد إلّا المنتهى.

سقط السراب وولّى هارباً

فهممتُ أفر خلفه.

ولكن الشبح قد لاقانى.

وأخذ يصرعنى.

فأبصرته لأول مرة.

لأن بصرى اليوم حديد.

فوجدتُ نفسي فيه.

حينئذ علمت مَنْ أنا.
.

******************************

من نظمى : إبراهيم أمين مؤمن
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف